اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا
كان تيم يسمع كلام عشق وهنا وكان يشعر بالحزن الشديد وكان قلبه يتقطع وهو يراها تبكى بهذه الطريقه فهو كان عائد من الشركه وسمع كلامها مع هنا ثم ذهب الى غرفته دون ان يشعرون به
عند شاهى دخلت الى غرفه عشق واخذت الكاميرا ثم وجدت هاتف عشق اخذته واتصلت على نفسها لتسجل رقمها ثم قامت بمسح الاتصال من هاتف عشق ثم تركت الهاتف مكانه و خرجت سريعا ذهبت الى غرفتها ثم أمسكت الهاتف واتصلت برجب واتفقوا ان يتقابلون
وبالفعل ذهبت وقابلته واتفقوا على ما سيفعلون واعطته الكاميرافى المساء عند عشق
بعد ذهاب هنا توجهت الى غرفتها لترى طفلها ولكنها لم تجده فى الغرفه اصبحت تبحث عنه فى القصر ولكنها لم تجده خافت كثير ثم ذهبت الى غرفة تيم فتحت الباب تفاجات بتيم نائم وتيام نائم فى حضنه تنهدت براحه انها وجدت طفلها بخير ذهبت لتاخذ طفلها جاءت لتحمله استيقظ تيم ونظر وجد عشق تريد اخذ تيام من حضنه حضنه اكثر وقال لها اتركيه ينام معى نظرت له عشق ولا تعلم ماذا تفعل فهى لا تريد ان تتركه معه
تيم لو حابه تنامى جنبه نامى نظرت له عشق لا تعلم ماذا تفعل فهى خائفه ان تاتى زوجته تقصد شاهى وتؤذى طفلها ان تركته وخائفه ان تنام مع طفلها يحدث مشاكل اذا جاءت شاهى وراتها تنام مكانها وايضا هى لا تريد ان تنام فى غرفه واحده مع مغتصبها
عشق:لا سوف اخذ طفلى ونذهب لغرفتنا
تيم:لا سوف ينام طفلى معى انا وعدته اما انتى اعملى اللى انتى عايزاه قال كلامه واخذ طفله فى حضنه ونام
نظرت بتردد فهى لا تعرف ماذا تفعل ثم قررت ان تبقى وتنام على الكنبه حتى لا يؤذى احد طفلها جلست على الاريكه ظلت تنظر الى طفلها فهى لا تريد ان تنام فهى جلست تحرس طفلها ثم غلبها النعاس وذهبت فى ثبات عميق
فتح تيم عينيه نظر لها وجدها نامت فهو لم ينم وكان يتظاهر بالنوم نظر لها بحزن على حالتها وخوفها وعدم شعورها بالامان على نفسها وعلى طفلها فى منزله ومنه
بدل ان يكون هو مصدر امانها وحمايتها فهو زوجها وراجلها اصبح بنظر لها ويفكر ماذا يفعلسمع اذن الفجر قام ليصلى قامت هى مفزوعه عندما سمعت صوت حركه ثم نظرت على طفلها سريعا لتطمئن عليه
نظر تيم لها وقال مفيش حاجه ماتخافيش هو نايم انا قمت بس عشان أصلى
نظرت له باستغراب وقالت باندهاش:تصلى
تيم: اه اصلى الفجر مستغربه ليه
عشق:فى وحش بيصلى
تيم:صدقينى انا مش وحش زى ما انتى فكره انا بخاف ربنا وعمرى ما عملت الغلط واللى حصل دا كان غصب عنى صدقينى
سكتت عشق ولم تنطق
تركها وتوجه الى الحمام ليتوضاء انتهى وخرج دخلت هى الاخرى لتتوضاء ثم خرجت وايقظت طفلها لانها تريد ان يتعود ان يصلى الصلاه فى وقتها و لا يترك صلاته نظر لها تيم بحب واعجاب لانها تربى طفله على الخوف والتقرب من الله
استيقظ تيام ثم اخذته للحمام وساعدته على الوضوء وخرجت لكى تصلى مع طفلها ولكنها وجدت تيم ينتظرهم
نظرت له باستغراب ثم قالت فى حاجه قال لها كنت بانتظاركم لنصلى معا
كانت تريد ان ترفض ولكن ابنها فرح كثيرا فسكتت حتى لا تحزن طفلها وبالفعل كان تيم امامهم وصل بهم
بعد انتهاءهم من الصلاه توجه تيم الى سريره لينام
امسك طفلها يدها لكى تنام بجانبهم وبالفعل ذهبت حتى لا يحزن طفلها وكان طفلها ينام فى المنتصف وبالفعل نام تيام وعشق نظر لهم تيم بحب وكان سعيد أنهم تشاركوا الصلاه والان ينامون معا كعائله
أنت تقرأ
عاملة النظافه والرئيس
Fiksi Umumتبكى وتبكى دمعها لا تتوقف لا تستطيع اخذ انفاسها بشكل منتظم هذه الفتاة المسكينة اليتيمه من كثرت ما تتعرض له من ضرب من زوج والدتها وزوجته ليس والدتها فوالدتها توفت وتركتها مع زوجها هى عشق المحمدى فتاه صغيره بيلغ ١٩من العمر جميله محجبه طيبه القلب لكنها...