بين الحلم والقدر
للكاتبه أنو أنو
اني من يوم العرس ما اتقربت بعد ولا حاولت اتقرب اصلا بس اليوم لا ناوي عليها
بالليل كمشت كتابي اكلب بيه صح عيني بيه بس اني بالي مو يمه لا كاعد انتظرها تكوم
جانت تباوع تلفزيون حدها للعشرة وراها اتطفي وتطب بفراشها
انتظرتها طفت التلفزيون راحت غسلت واجتي تمددت اني هم سديت كتابي وكمت طفيت الضوه واجيت تمددت
جانت مطيتني ظهرها اني نايم على ظهري وعيني بالسكف مثل ذيب جاي يصيد فريسه يخليها اتامن ماكو شي وراها يهجم
اقل الربع ساعة واتقربت منها وحاوطت بيدي خصرها سمعتها شهكت وخنست بمكانها أول مرة اتقرب من عدها
غياث: مريم
مريم: هااا
_ حجتها بس بخوف درتها عليه اندارت جانت ضلمه وضوه كلش خفيف يفوت من برا يعني متشوف تفاصيل اتحس اكثر
حسيت برجفتها وجسمها اتخشب جوه ايدي
بوكتها ما حجيت ايدي الحجت مديت ايدي على ثوبها ورفعتهجانت كله تلبس دشاديش اطوال وردان طويل حتى من تنام واليوم همين
جان جسمها حار ارفع بثوبها واتلمس بجسمها ما حجت عرفت شنو غايتي من وصل ثوبها لنهاية افخاذها دفعت ايدي وكالت
مريم: لا غياث
غياث: اشششش .. اضن عندي يمج حق وعايفج صار فوك الشهرين
سكتت ما حجت وخرت ايدها
غياث: لتخافين ما أذيج مو مثل ذيج المرة
ساعتها بس فكرت بنفسي وبحاجتي ما ردت شي ثاني افكر بيه غير راحتي جانت أول مرة ابوسها أول مرة انفاسنه تختلط واول تقارب يصير بيناتنا
جردتها من كلشي واني مثلها ما عفتها والا اني مخلص كل طاقتي جانت بشرتها ترفة وناعمه وجسمها حار ثارتني بصراحه
من خلال لمسي الها جانت صاحبه جسم منحوت خصر رفيع وملامح انثوية بارزة ما جنت أشوف هذا الشي لأن دائما تلبس عريض
من خلصت اتمددت بصفها رادت اتكوم تلبس ملابسها منعتها وظليت حاضنها وراها نمنه
فزيت الفجر جان متكشف الجو والضوة داخل للغرفة جانت مطيتني ظهرها جنه متغطين الفجر يصير بيه خيط بروده
شعرها على المخدة منثور سرح وبيه لفه ولونه عسلي على تمري مو اسود يخليك تستغرب لون شعرها وعيونها ميشبهن بشرتها
ثارني الفضول اني المسه طلعت ايدي من جوة الغطة انسحب منها وطلع جتفها وزندها
ظليت مصدوم وفاتح عيوني شنو هاي كدامي قطعة ثلج سحبت الغطة اكثر وكشفت ظهرها ابيض كيمر شنو السالفة دخت منو هاي النايمه يمي
أنت تقرأ
بين الحلم والقدر
Short Story" مهما كان حُلمك صغيراً في أعين غيرك أو ضرب من الجنون، لا تسمح لأحد أن يقلل من شأنه.. لا تصدق أنه هناك شيئاً غير قابل للتحقيق طالما سعيت من أجله.