بين الحلم والقدر
للكاتبة أنو أنو
أن الله لا يعطي اصعب المعارك
ألا لاقوى جنوده 🤍الكل اتفاجئ بقراري وما قبلوا بس اني جنت مصر واصلا الفكرة جانت ابالي من زمان
بس بعد الي صار ما اجازف ابقيهم هنا ابوية كال
سلطان: شلون تاخذهم واحنه متعودين عليهم واذا على الي صار بعد ما انخليها اتروح وحدها انوصلها بيدنه ونرجعها بيدنه
غياث : لا يابه مقصرتوا وشاكر تعبكم وياي وويه ولدي بس اني اريدهم يمي
سلطان : وهناك منو يمهم
غياث : لا اني قررت أتزوج وهذا هم موضوع ثاني حبيت افاتحكم بيه
رحمة: ها يمه واخيرا قررت تتزوج لكيتلك وحدة لو بعدك
غياث: لا يمة لگيت وانتي تعرفيها هتان بنت الحجية جوارينه
رحمة: أي يمه البنية خوش بنية وامها مره ذهب
غياث : واني اريدج هالمرة تجين حتى تتقدمين الها واذا صار نصيب ووافقوا يابه أنت الباقي عليك
سلطان : بيها الخير يابه اذا عاجبتك ومقتنع بيها تدلل
غياث : الله يسلمك
سلطان: ما دام راح تتزوج شتسوي ماخذ الولد
غياث : لا يابه كبروا واني ما شفت منهم شي اريدهم يمي وهناك مدرسة البنات بعد عشر دقايق عن البيت ومدرسة الولد هم بعد مسافة مو بعيدة
شكد رادوا عالجو أغير قراري ما قبلت اخر شي اقتنعوا وهاي اهلي خلصت من شغلتهم بقوا ماسة والولد
ثاني يوم كعدت ماسة شوية احسن بس المشي صعب عليها اخوانها همه عكازتها ما فاركوها ولا لحظة شايليها بالصلوات أكلها شربها اذا تحب اتغير مكانها همه وياها
خلصنه غدة وجمعتهم بالغرفة وسديت الباب حتى أحجي وياهم على راحتي اول شي بديت بماسة
غياث: سولفينه بابا شلون صار الحادث
الماسة: من رحنه الصبح عادي الطريق ما بيه شي بس بالرجعة حافرين الطريق وصاير ضيك كلش ما اتوقعنه اذا فاتت السيارة المسافة متكفي وتزلك
خطية السايق خاف علينه بس كالوا عادي تعبر السيارة مياثر هو هم فات بس لأن سيارته جبيرة وعريضة شوية راسا زلكت وانگلبت بالشط على القمارة مالتها
يعني روسنه صارت جوة واني كاعدة يم الجامة وجانت مفتوحة راسا المي طب علينه راسي انضرب وايدي انجرحت بالجامة ورجلي ظلت جوة الكرسي
غركنه بالمي العالم التمت وطبوا ناس طلعونه من جروني رجلي جلبت بس عتوني حيل حسيت بوجع بس جان النفس مكطوع بس سحبوني شهگت حيل ونسيت وجع رجلي
أنت تقرأ
بين الحلم والقدر
Historia Corta" مهما كان حُلمك صغيراً في أعين غيرك أو ضرب من الجنون، لا تسمح لأحد أن يقلل من شأنه.. لا تصدق أنه هناك شيئاً غير قابل للتحقيق طالما سعيت من أجله.