"لكني تجازوت الامر متناسيا ولست ناسئا
والفرق بينهم كبير لو تعلم......
اسفه عشان البارت القصير
بس زي ما قلت لكم في
المحدثات انا جت لي سفريه فاجئه مع
العائلة و مفيش اي وقت عشان امسك الفون
و اكتب عشان اطفال العائلة كلها بتاخذ الفون
تلعب بيه و انا مش عرفه امسكه
فانا حاولت اكتب قد ما اقدر
عشان مش تنزعلو بس بجد ده الي قدرت عليه
الموضوع مش في ايدي
مش تتجاهلو الكلام الي تحت عشان
مهم.....
____________♡•
استيقظ ألكسندر ولم يجد إميليا بجانبه...
جلس من نومته و ابعد شعر عن وجه
ثم قام من علي الفراش و
وقف يبحث عنها بعينه...
سمع صوت اتي من الحمام ليعلم انها
في الداخل..
و لا يعلم لماذا ولكن كان يشعر بأنه يريد
الابتسام....
هذه اول مره يستيقظ و هو سعيد..
لانه يعلم ان هناك احد يهتم به او اصح
ان هناك احد سيفرق معه وجوده
بعد استڤان..
بينما هو واقف يفكر في مستقبلهم و
كيف سيكونو عائله سعيده.....
تم فتح الباب من قبل إميليا..
كانت تنظر الي الارض
بينما تغني ب اغنيتها المفضلة..
(اي اغنيتكم المفضلة الفتره دي
انا I'm yours)
بينما هي تمشي و في عالم اخر مع
اغنيتها.. انصدمت ب شي
اخرجت انين و وضعت يدها
علي رأسها التي انصدمت ب صدر
ألكسندر...
و من دون قول شي
اقترب منها وابعد يدها عن رأسها و
انحي قليلا ثم
وضع شفته علي مقدمه رأسها و قبلها
بخفه...
ابتمست بشده..
ثم و قفت علي أطراف اصابعها..
و حاوطت رقبته ب يدها
و اقربته منها اكثر...
ثم قالت وهي تلعب ب شعره الخلفي..
- بالرغم اني لم انظر لك جيدا او كثير الان
و لكن اقسم لك ان رائحك لوحدها
تجعل من اي امرأة تقع لك دون تفكير...
بادلها الحضن بانه لف يده حول
خصرها النحيف و
قال و هو يرفعها اليه قليلا.....
- اممم نعم انه كذلك انا حقا لا
اقدر علي شرح كيف النساء في الشركه
تظل تتلامس بي و يقتربون مني
فقط من رائحتي...
هل تعلمي في يوم كنت امشي
بالشركه بالقرب من حمام النساء
و سمعت اثنين كانو يتحدثون عن
انهم وقعو لي اثر رائحتي..
واحده منهم كانت تخبر الاخره
بان رائحتي روجوليه و رائعة الي
الغايه...
أنت تقرأ
زعيم مافيا ||Mafia boss
Novela Juvenilابي وامي توفي ومن تبقي لي اخي ويكرهني فماذا سيفعل بي
