اذا كانت البديات وحدها جميله ،دعنا نبدا مجددا ~~~
_________-
تخطو الاخطاء بليز://كان يقبلها بقوه ولكن لم يدخل لسانه لكي لا يفزعها ...
شعر بها تختنق ليفصل القبله ويضع رأسه علي
مقدمه رأسها..
ويتنفس بقوه نظر الي داخل زرقوتها وغرق
كالعادة فيها ولكن هذا المره كانت مختلفه
فاهو شعر بها تغرق في عينه كذلكوتأكد عندما قالت
-عينك تسحبني ..اليها ...
شعر بفرشات في بطنه ليبتسم بشده علي ذلك ...
نظرت الي شفته وكم كان جميلًا وهو يبتسم ..لتبتسم لا أرديًا علي ذلك ثم رفعت
نفسها تقبله قبله سطحه ثم عادت برأسها علي الوساده ...في هذه اللحظه لن تكذب علي نفسها اكتر من ذلك
هي تحبه ،تحب كيف يهتم بها
تحب شعره
تحب عينه
تحب بروده
تحب شخصيته
تحب تملكه
تحب معاملته لها
تحب كيف يتحدث
تحب كل شي ،كل شي بهوتعلم انها يحبها كذلك فقط سمعته اول يوم لها وهو يقول
هذا الي جون
وسمعته مره اخري وهو يتحدث مع استڤان ويقول له
انه يعشقها وان يكف ان يقترب منها لانه يغير ..
واخر شي وهو يحكي لها القصه الذي كان يقول
انها ل صديقه كانت تعلم انه
يتحدث عنها فمن الذي ينسي موقف حدث مع رجل وسيم مثله ...لتقول قاطعه التواصل البصري الصامت هذا
-الن تقولها ...
ابتسم اكثر ثم قال وهي
يقبل كل انش في وجهها-لا احتاج ان أقولها إميليا اعلم انك تعلمي .. الن
تقولي انتِ؟شعرت بالغضب بشده فماذا يظن هو لكي تعترف له
وهو لم يفعل وايضا كيف ياخذ الامر بهذه البساطهلتقول بغضب
-لا تظن اني ساقولها قبل ان تفعل..
-واذا لم افعل
-اذا لا تحلم اني ساقولها ..عند انتهائها كان وصل الي شفتها
نظر الي شفتها بخمول ثم نقل نظره الي عينها
ونطق-احبك ،احبك يا مَلكتي..
قبل ان تقول شي ان اخذ شفتها بين خاصته
ولكن هذه المره في قبله جحيمية..
وهي تبادله بكل حب ..سمعو صوت طرق علي الباب ..
تجاهل ألكسندر الامر وان انهم احد الخدم
ولكن إميليا كانت تحاول ابعاده ...حتي تحدث الذي خلف الباب
-ابي..