طفولتك تنتهي عندما تدرك ان النوم مكافئة وليس عقاب.....فوت....
*•______•*
POV AMELIA:
قبل يوم الزفاف بيوم...
-اشعر بالتوتر يا مايا...
قلت بصراخ الي مايا التي تضحك عليه
هي و استڤان..
وقفت من علي الفراش و ظللت
امشي في الغرفه...و هما يضحكون عليه...
طرقت ناري الباب و دخلت...
وقفت امامي و لاحظات ثم ضحكت
علي شكلي ليعودا هما ايضا يضحكون...-لا افهم لماذا تضحكون هكذا هل انا
مهرج...سالت و اجاب علي استڤان..
-كلا امي تشبهين الاسد..
نظرت الي نفسي في المرأه و كان شكلي
مضحك حقا...
كان شعري مكهرب....تظهرت بعدم المبلاه و نظرت الي ناري
و سالتها...-ماذا هناك خالتي ناري...
-ان السيد ألكسندر يقف في الخارج
و يريد ان يراك...-ولكني قلت له انه لن يراني قبل الزفاف..
-اعلم ولكنه لا يريد ان يرحل.. حتي
ان السيد جون و السيد ادم يقولو هذا
و لكنه لا يسمع أحد...-إميليا ادخليني... اما سادخل أنا....
صرخ من خلف الباب..
لاذهب الي الباب و قلت له بصراخ لكي
يسمعني..-ألكسندر قلت لك لن تراني قبل الزفاف
لان هذا يجلب حظ تعيس..-إميليا.. هذا تفكير اغبياء.. اريد ان اريكي
الان لقد مر ثلاث أيام ولم
اراكي... لقد اشتقت لكي.........
كان يقف بالقرب من الباب و جون وادم
يقفون بجانبه.....
حل بعض الصمت ثم
فتح الباب ليبتسم ألكسندر معتقد انها
إميليا...ولكنه صدم عندما خرجت مايا و وقفت امامه...
نظر لها بعدم فهم...
وحاولت هي عدم الضحك و قالت...-لن تراها...
-اللعنه...
صرخ ألكسندر و هو يشد شعره...
ضحك عليه مايا و جون و ادم...
ثم نظرت مايا الي جون و انحت له.. كسلام
ابتسم لها هو ايضا...
ولم تنتبه مايا الي العيون التي
تخترقها من الجه الاخري...
أنت تقرأ
زعيم مافيا ||Mafia boss
Ficção Adolescenteابي وامي توفي ومن تبقي لي اخي ويكرهني فماذا سيفعل بي