اود ان اكون الهواء الذي يسكن رائتيك للحظه فقط
اود ان اكون بتلك الخفه و بتلك الضروره°☜فوت☞..
مش الاخير برضو..
~~~~~~~~~
POV AlEXANDER...
واللعنه ماذا تعني كلمه حامل..
انا لا افهم.. لا اصدق..
هل س اصبح اب..
س اصبح اب للمره الثانيه...
هل سيكون هناك شي يجمع بيني و بينها..
انا وهي...
ألكسندر و إميليا...
يا الهي لا اصدق..
اللعنه.. س اصبح اب..
لماذا اشعر وكانها اول مره..
لم لم اشعر ب كل هذا مع استڤان..
هل لاني احب إميليا.. ولا اتخيل ان هناك
شي سيخلق سيكون شبها..
كلا.. كلا لا يوجد شي يشبها.. لا يوجد..
ولكن سيكون هناك شي منها..
شي مثلها.. اتمني ان تكون فتاه..
فتاه تشبها...اشعر بنظرتها نحوي.. متوتره..
بالتكيد كذلك فانا صامت لمده... ولكن
ليس بيدي.. لقد طارت الحروف من فمي..
لا استطيع ان اتحدث..
او لا اعرف كيف...كيف يخرج صوتي؟!..
اللعنه.. لماذا انا بهذا الغباء..
هذه اول مره اري اني بهذا الغباء حقا..
اللعنه الفتاه ستبكي من التوتر و انا واقف
صامت امامها..
حتي اني لا اقدر علي رسم ابتسامه..
تقلل من توترها.....اخيرا.. علمت كيف احرك يدي..
و امسكت بيها اضمها الي..احاول ان اهدئها قليلا.....
END POV...
هل الامر سي بنسبه له الي هذه الدرجه؟!
هذا فقط ما كان يدور في مغ المسكينه التي
تقف امامه تنتظر اي كلمه منه....حسنا!!...
لقد مر وقت كثير..؟!..
يا إلهي ستكبي.. حسنا من حقها ان تبكي بصمته
هذا...بدات الدموع تظهر في عينها...وضعت يدها علي
فمها تمنع شهقتها..ولكن هدات قليلا عندما.. اخذها في حضنه...
ولكن ما اجبته ايضا؟!..
ماذا يعني ب هذه الحركه.. لا تفهم؟!..-ألكسندر ارجوك قل شي..
نطقت بضعف اما هو ضغط علي عينه...
يحاول ان يتذكر كيف كان يتحدث..
واخيرا عرف كيف..
ونطق...-شكرا لكي...
يا ليته لم يقل شي..
ماذا يعني ب شكرا لكي؟!..
شكرا علي ماذا؟!...
هذا الموقف لا يوجد شكر بيه...
يوجد اي شي اخر..