موسف انني لم استطيع جعل نفسي مفهوما √....
فوت بليز ♛......
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
وصل جون الي منزلها..
ركن السياره و نزل منها و ذهب يطرق علي الباب..
فتحت الباب و قالت بابتسامه...-جاهزه...
نظر اليها وحقا كم كانت جميله ب الفستان
الاسود الذي ترتديه و كم كان
يتناسق مع لو عينها الذي لا يقل جمالا عن
لو عين إميليا و شعرها التي كانت صبغته
بالون الاسود كان يتناسق مع الطقم ...حركت يدها امام وجه ليخرج عن تفكيره ثم
حمحم... لتقول..
-سوف نتاخر..اومئ لها دون كلام و ذهب الي السياره
وفتح لها الباب لتركب ثم ذهب من
الناحيه الاخري و ركب ثم شغل المحرك
و انطلق...في منتصف الطريق كان الصمت يعم المكان
و كانت تشعر بالتوتر بسبب صمته فهذه
ليست من عادته.. انه ديمًا يتحدث...
شعر بعدم ارتيحها... ليقول ب ارتباك...-مظهرك يجعلني لا استطيع التحدث...
-لماذا... ماذا بيه مظهري...
اجابت عليه بعدم فهم و غضب معن..
ليقول موضح...-مظهرك خاطف للانفاس.. افكر
في ان اعود بيكي ولا اجعل ان يراك احد
بهذا المنظر...تركت كل شي و سالته..
-ماذا تعني بهذا المنظر...
-منظر جميل و مثير و رائع و
خاطف للانفاس و فاتن... و كل شي
يعني الجمال...احمرت وجنتهاها و نظرت الي النافذه
دون ان تقول شي...وصلو و نزل من السياره و راح يفتح
لها الباب.. نزلت و امسكت يده و دخلو معن...•------•
امسك ماثيو بيد إميليا و دخلو معن
الي الحديقه..كانت تمشي علي ممر طويل ابيض اللون
و حوله الكثير من الورد..
و بعده يقف الناس علي اليمن و اليسار...بحثت بعينها علي مايا او ناري لتهدء..
ولكنها و جدت استڤان هو من ينظر لها
و قال لها...-تشبهين الملائكه امي....
ضحكت عليه و خفت من توترها قليلا..
نظرت امامها و كان يقف ألكسندر...
ببذله سوداء و كان بيها بعد اللميع...
و كان يصفف شعره الطويل الي الخلف..
ولكن الجانب اليمين كان ينزل منه قليلا علي وجه..
ك