احبيه كما لم تحب امرأه و انسيه كما ينسي الرجال..
فوت...
____________
_
-
-الي اللقاء اختي ساستمتع ايضا...
-ماثيو كلا ماثيو لا تفعل هذا لا تقترب منها
ماثيووو
ظلت تصرخ باعلي قوتها و هو لم يبالي و خرج
من القصر وعلي شفته ابتسامه جانبيه
اما هي لم تتوقف علي الصراخ لكن
عندما و جدته خرج و سمعت صوت بوق
السياره دلاله علي ذاهبه
صمتت لثواني ثم التفت الي ألكسندر
لتقول بسرعه وهي تلهث
ولم تلاحظ قربهم من بعض وعدم وجود
مسافه مابينهم
-هل ممكن ان تطلب منه ان لا يفعل هذا ،
هو فقط يستغل ضعفها من فضلك قل له ان لا يفعل
هذا ..
ابتسم بجانبيه ثم اخذ خصله من شعرها
واخذ لعب بها علي اصبعه ثم قال
ببرود
-ليس لي دخل ..
انتهي ثم اقترب يشتم شعرها بهدوء
فتحت عينها علي مصرعها بغضب وصدمه من
بروده و استوعبت قربهم من بعد
لتعود بسرعه الي الخلف ثم قالت
-لا تقترب مني.. ..
ابتسم بجانبيه ثم لف يده علي خصرها
وسَحبها نحوه بقوه و بسرعه
جاعلاً منها تشهق ..
حاولت ان تفلت من بين يده بكل الطرق
لكنه يحكم علي خصرها بقوه
توقفت عن الحركه ثم نظرت له
لتقول له بغضب و نبره امر
-افلتني..
امال راسه جانبًا ومازل يبتسم بجانبه ليبدو مثل
المريض النفسي وقام بسؤالها..
-هل تأمريني يا امرأة ؟
ظلت تنقل بنظرها بين عينه منتظره منه
ان يقول ان كل هذا مزح او يخفف علي الاقل من
نظرته الحاده
لكن لم تجد شي
لذلك قررت التظاهر بقوه و اومئت موافقه
ليقول باستفزاز
-ماذا !؟اين ذهب صوتك!!
اجابت عليه متظاهره القوه
-اجل انا أمرك بان تبتعد عني
شعرت بانامله تتغلغل في موخره راسها ولم تستوعب
الامر وكان قد امسك بخصلات شعرها المسكينه
وحكم عليها بيده لتصبح اسيرت اصابعه..
انكمشت ملامح وجهها متألمه و وضعت يدها
علي يده تحاول ان تخفف الالم شعرت بانفاسه اتجاه
رقبتها ثم صوته الهمس في اذنها
