ما هو هذا الشعور ؟

الفصل 10

"لنلعب لعبة ، هل انت موافقة ؟
-تنظر لها لوري بخوف : فايوليت ، أقسم لك انني سأختفي تماما من حياتك
-تمسح على رأسها بحنان ، فجأة تمسك بشعرها تشده جيئة و ذهابا : ان طرحت عليك سؤالا ، فعليك الاجابة ، لا تريدين لعب اللعبة ، حسنا سأجعلك تندمين
تنظر خلفها لتلمح سيباستيان و حبيبه ينظران اليها بصدمة ، لتنظر لهم و تقول :" حسنا شكرا لكما على المساعدة ، آراكم لاحقا
-سيباستيان : سيدتي .. ما اللذي ستفعلينه لها الآن
-فايوليت : سيباستيان ،غادر الآن ، ثم حين انتهي ستأتي لتنظف المكان حسنا ، لأن المشاهد التي سيتم عرضها ، ليست للاطفال حسنا
-سيباستيان : طالما انك تعرفين اللذي تقومين به سيدتي فأنا سأتركك ".

بعد ان أغلق سيباستيان الباب خلفه ، سارت فايوليت الى لوري :" حسنا عزيزتي الآن ، أنا من سيلعب معك ، لطالما اردت ان اجرب هذه الالعاب الجنسية على احدهم ، قبل ان أجربها على نفسي ، لاكن بعد ان صرت اعاشر ذلك الوغد لم اعد بحاجة اليها ، لاكن لا ضير في ان ارى تأثيرها عليك
- تبتلع لوري لعابها بخوف : لا .. لا ارجوك
-فات الأوان الآن عزيزتي ]تقول فايوليت بخبث[ حان وقت المرح عزيزتي " ..

{ تحذير يوري }🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞

تتوقف فايوليت عن الحديث ، تربط يديها و قدميها بسلاسل و تثبتها على طاولة خشبية ، تزيل عنها فستانها لتبقى بملابسها الداخلية ، تقترب منها فايوليت لتمزج شفتيها بخاصة لوري ، لتبتلع لوري شيء ما تنظر لفايوليت بخوف و تقول :" م..ما الذي جعلتيني ابتلعه ...
-انها حبة لإثارتك عزيزتي { تقول فايوليت }
-لا .. آه {تتأوه بعد ان بدأ مفعول الحبة بالعمل } ."
تبتعد فايوليت لتحصل على نظرة جيدة ، لوري التي بدأ مفعول الحبة بالعمل ، و التي تتلوى و تحاول الافلات من السلاسل ، تنظر اليها فايوليت باستمتاع ، تسير نحو رجليها المفتوحتين على مصرعيهما لتتلمس سطح عضوها و تقول : هو هو هو ، يبدو انك بدأت بالفعل ، انظري الى سروالك الداخلي
-آه ... ارجوك أفلتيني علي ان.. هنغ .. آم .. ان .. اخلص نفسي {تقول لوري } " ، تتجاهل فايوليت ، تأخذ سكينها مجددا و تقوم بتقطيع حمالة الصدر الخاصة بها ، ليقفز ثدييها كالكرة تنظر اليهما ، و تتلمسهما : " لطالما اردت ان اعرف كيف سيكون ملمس ثديين كبيرين كخاصتك {تعتصرهما }، انهما يشبهان حلوى المرشملو
-آه ... اممم ... آه ارجوك ، تو..توقفي { تنطق و تتلوى }
{تنظر اليها فايوليت ، لتقوم بصفعها و تقول } : لا تخبريني باللذي يتوجب علي فعله
{تجيب بخوف ممزوج بالاثارة } : هنغ ... آه ..آسفة سيدتي " .
تسير مبتعدة عنها و تقول :" امم .. دعيني افكر ، اريد ان اراك تتألمين بشدة و انت فهذا الحال لاكن علينا اولا ان نزيل تأثير الحبة التي تناولتها { تأخذ عضوا ذكوريا من سيليكون و ثلاث اجهزة هزازة ،ثم ترتدي قفزات ، تسير اليها ثم تقطع سروالها الداخلي } انظري الى نفسك ايتها العاهرة ، انت مبللة بالكامل ".
تدخل اصبعها ، و تقوم باستفزازها ، لتضع الجهاز الاول بعدها داخل عضوها ، ثم تنتقل الى ثدييها و تلصق الجهازين الباقيين ، تسير مبتعدة لتجلس على الكرسي الذي في الغرفة و تشغل الاجهزة الثلاثة معا في نفس الوقت ، تمتلأ الغرفة بصراخ لوري الممزوج بالاثارة ، تدخل قطعة السيليكون تلك داخل عضوها ، لتعيد الصراخ مجددا ، تأخذ السوط و تقوم بجلدها في اماكن مختلفة من جسدها ، لحظات حتى قذفت لتصرخ لوري بشهوة :" ارجوك ....هنغ ...اممم ...اوقفي الأجهزة
-فايوليت بتهكم :{ لمَ سأفعل هذا ، آه .. فهمت ، الأنك تبدين كعاهرة
-لوري محاولة كبت آهتها : اممم... للا ..ارجوك اوقفي هذا... آآه ..

لم تعد تحتمل لوري لتقذف مرتين متواصلتين ، تصرخ و تتلوى كالعاهرة ، بعد ان وصلت لذروة النشوة :" ااااه انا اقذف ...هنغ {تقول لوري }
- تدخل فايوليت العضو داخلها : يبدو ان العاهرة مستمتعة "..
لم تعد لوري تجيب كل ما تطلقه كان مجرد اصوات شهوة ، ترفع فايوليت من درجة اهتزاز الجهازين ، تسير للخلف لتجلس على الكلسي ، كل هذا جعلها مثارة ، تزيل سروالها الداخلي لتضع يدها على فرجها و تقوم بمداعبة نفسها ، تفتح رداءها و تعتصر ثدييها ، لحظات لتقذف لوري مجددا ، هذا زاد من اثارتها اضعافا لتقذف فايوليت كذلك ...
تقف متجهة الى لوري لتطفئ كل الاجهزة و تحررها من السلاسل ، لتسقط على الارض مكهربة و اللعاب يسيل من فمها ، يبدو كأن دماغها قد اثر فيه بلوغها النشوة ، تمسك شعرها و تقول : { اسمعيني ايتها الحشرة المقرفة ، سأذهب الآن للنوم لذا من الافضل لك ان تكوني كلبا جيدا مفهوم }
لوري : {فهم..ت }
-تصفعها فايوليت : الكلب ينبح ، لا يتكلم ، مفهوم
-لوري و غصة تكونت في حلقها : ووف
-تربت على رأسها : {احسنت } تقف لتغادر {حسنا سأخلد للنوم ، سأحضر لك طعاما للكلاب المرة القادمة ، هذا لكونك مطيعة }

_________________

عودة الى الحاضر :{ بعدها في اليوم التالي استعملتها ككيس ملاكمة و بعدها مرحنا ، و اليوم الثالث لعبنا لعبة الالتقاط ،و جاءت لغرفتي بعدها ، قررنا ان نلعب معك لعبة الصيد معك ، لاكنك كنت كالثور الهائج و اخطأت اصابتك }
-ينظر اليها روان باستغراب ، تنفلت منه ضحكة و يقول : كنت قلقا ان تكوني قد آذيتك ، و قد آذتك تلك العاهرة ، لاكنك كنت تستمتعين بتعذيبي نفسيا ، آه منك يا فايوليت )يقولها بملامح مقهورة(
-تبتسم فايوليت بفرح : أجل !!! هكذا !! ملامحك هذه أروع شيء رأيتها فيك حتى الآن ايها الوغد القذر
-يقف روان و يتجه نحوها ، و يدير كرسيها لتقابله و يحاصرها ، و يهمس ببرود : لو طلبت مني ان اصنع هذا التعبير لقمت بذلك ... -يقول بحزن ، وهو على وشك البكاء - فقط إياك و اعادة هذا الأمر ، لأني سأقتلك و أقتل نفسي بعدها ... فجأة تأخذ شفتيه بقبلة عميقة و لزجة ، ويبادلها الآخر ... يفصلان القبلة لنقص الهواء ، لتمسك وجهه و تقول :{ انا احب هذا التبير الذي تصنعه ، و هذا يدفعني للجنون
-روان بتخدر : أنا ايضا احبك ..
-فايوليت محاولة كتم توترها : ليس و انني احب....} يقاطعها روان بقبلة عميقة و يقول :{ أنا احبك ، و ان كنت تكرهنني ارفض قبلتي هذه } يمزج شفتيه بخاصته دون مقاومة منها ، يرفع وجهه لها و يقول : { هذا يعني انك لا تكرهينني
-فايوليت : ...} يحملها ليلقي بها في السرير و يزيح رداءه { اذا ، ان كنت تحبينني ، فلا بأس ان نقوم بجولة صغيرة معا } ، يعتليها محاولا ازالة رداءها ، لتقلب الموازين و تعتليه { آسفة عزيزي ، للكن هذه المرة انا من سيقود الرقصة }......