الفصل 19

812 6 4
                                    

{ هذه الأمور لا تستوجب ان تكون بكامل طاقتك -يقول روان -
تضحك فايوليت : هكذا إذا - تمسكه من ياقته - إذا فالترني حجم طاقتك - ثم تقبله بشغف -
يفصل روان القبلة : يبدو انك متحمسة للغاية - ليمزج شفتيه مجددا و يحكم وجهها بأصابعه الطويلة -
فايوليت من بين القبلات تهتف بصوت شبه متقطع : أ-أجل }
يحملها بسرعة ثم يجري متجها الى القصر ، لاكنها توقفه :{ فالنذهب للدفيئة ، و أخبر كل رجالك بإِخلاء المكان
ينظر اليها روان بعدم فهم : هل تريدين فعلها في الدفيئة
تضع جبهتها على خاصته و تهمس قرب شفتيه : أجل... و أأمرهم بإحضار سرير
روان بقلة صبر و يتنفس بصعوبة : لك هذا ،) يأمر  أحد ظلاله بإرسال الأوامر ثم يلتفت اليها و يقول( دائما ما تجعلين الأمر صعبا علي
تقف أرضا و تقترب منه و تضع يدا على رقبته و أخرى على منطقته : و ما الضير في الاستمتاع بك لبعض الوقت ، بإمكاني جعلك تقذف الآن ، لاكن عليك امتاعي أولا ثم سأقوم بجعلك تقذف
روان : لك هذا اذا } يجعلها تستلقي ثم يبدأ بمداعبة ثدييها لينزل مباشرة و يدخل يده داخل فستانها متجها الى فرجها و يبدأ بمداعبة سطحه ببطء و مهارة ، تكبت فايوليت تأوهاتها ، لتسير أصابعه بمهارة و تداعب بظرها ، لتطلق فايوليت صوتا ضعيفا ، و مع إسراعه في فرك بظرها ، تقوم فايوليت بزيادة وقت تأوهاتها ، ليدخل فجأة أصابعه داخل فرجها لتقذف مباشرة ، يحملها و هي مكهربة ، و يقول : { لقد قمت بجزئي من الإتفاق حان دوركِ الآن حبيبتي } يسير بها الى الدفيئة :{ لقد أعدّ المكان الذي ترغبين به بشدة
تقول فايوليت و هي تتنفس بثقل : لا تنسى ان تطفئ الأنوار و تترك فقط بعضها
روان مسرعا خطواته : لك هذا
تمسك بوجهه و تأخذه في قبلة شبقة : فالتكن مطيعا و لتكن عاهِرا لي هذه الليلة
روان بعد ان فقد التحكم في نفسه : س..سأفعل }
يصل الى الدفيئة و يضعها على السرير برفق ، ينزع سترته بوحشية ثم يهجم على ثغرها :{ فايوليت ... آه منك يا فايوليت .... }
ثم يزيل فستانها بأصابع مرتعشة ، بسبب تباطؤه لكي لا يؤذيها ، تمسك بيده محاولة مساعدته و تزيل ملابسها لوحدها و تمسح على وجهه برفق :{ تفضل بالهناء و الشفاء ...} ، لم يعد يستطيع الحديث بطريقة سوية ، يفقد عقله مع تلك الكلمات ، ينهال عليها بالقبل ، ثم يدخل عضوه الصخري و يدفع بقوة ، تزفر فايوليت بقوة ، و تتأوه أسفله بشهوة ، تعض عظمة صدره ، ليزيد من وتيرة سرعته : { روان ...اممممم....روان .. آه
روان و هو يدفع بقوة : نعم حبيبتي ...
فايوليت : سأقذف ... امممم ... آه ... روان
روان : لبعض الوقت فحسب فأنا لازلت بعيدا
فايوليت : لا..لا أستطيع أأ...أن أ...ح...ت..مل مممممم -تمسك السرير في محاولة عدم القذف - 
روان : أنا .... أقترب
فايوليت : آه....آه....آه .... سأقذف ..... سأقذف ..... مممم آآآه  -تقذف فايوليت -
مازال روان يدفع حتى مع بلوغها النشوة ليصل لحده بعدها و يقذف بجنون و يتأوه بصوته الغليظ : فايوليت آه ! }
حتى مع بلوغهما النشوة في فترات مختلفة إلا انهما كانا منتشيين كأنهما قذفا في نفس الوقت . تنظر اليه فايوليت و تقول : { ما رأيك بجولة ثانية
ينظر اليها روان : التقط انفاسي و سأكون معك
فايوليت : لا انت فقط استلقي و اترك الباقي علي
روان : م..ماذا } . لم تترك له الوقت ليتحدث لتقوم بإحكامه و تعتليه ، تبدأ بلعق عنقه و تضع تكريزات هنا و هناك تسير بلسانها الى صدره و تبدأ بِعَضِّ حلماته الصغيرة ، يتأوه باستسلام للمساتها و مداعبتها له ، لتنزل فايوليت بأصابعها ببطء نحو عضوه و تفركه بيدها حتى انتصب مجددا :{ يا إلهي انظر لقد انتصبت مجددا -تقول و هي تستفزه مداعبة رأس عضوه -
يحمر روان و يحاول كبت تأوهاته : انت تستفزينني بهذا عزيزتي ، أنا خاضع لك الآن بملئ إرادتي لذا لا تسيئي استخدام سلطة
تتجاهل كلماته و تدخل قضيبه في جوفها : هل قلت شيء روان
يتنهد بشهوة : ممم ....لا 
فايوليت: جيد }

تدخل و تخرج قضيبه بانتظام و تتأوه رغم انها المتحكم في هذه الجولة :{ لمَ عضوك أكبر من المرات السابقة -تتأوه فايوليت -
روان باستمتاع : ربما لأنك هتفت باسمي
فايوليت : روان ممممم روان .... آه .... روان
روان : فايوليت.... أظن انني سأقذف
فايوليت : و أنا كذلك }
تسرع من وتيرتها أكثر ، و يسمع صوت ارتطام مؤخرتها مع جسد روان :{ أنا أ قذف روان ممم أنا  .... أنا ... آآآآآآه
روان بعد ان قذف ايضا : فايولييييت آه }
ترتمي عليه بتعب ، بأنفاس متقطعة يخرج روان قضيبه ببطء ، و يحتوي فايوليت و يقبل و جبينها :{ أحبك فايوليت
فايوليت : و أنا أيضا }

ما هو هذا الشعور ؟حيث تعيش القصص. اكتشف الآن