. آنسة الوالد نتاعك قلبو بزاف عيان يأما يمشي ب لا بيل ولا قلب جديد بسكو القلب نتاعو حاليا مضرور ! "
طاحت داليا على ركابيها تخمم والعم حسين وعماد قاعدين يصبروا فيها اما هي داخلها صراع باباها من جيهة رافض يعيش بلا بيل نهائيا ومن جيهة هي مزال موفرتش المبلغ غااالي بزاف ومش ساهلة يلقاو قلب تع انسان يستنا غير ويكت يركب!
علاو شهقاتها وهي تكتم فيهم بيدها حتى داخت رفدها عماد والعم حسين وراه متحير ميقدرش يخليها.
قعد العم حسين مع داليا اما عماد مشا تطمن على بابات داليا وهدر مع الدكتورة
عماد: "دكتورة ذرك كيفاه رح يرجع بدواه لقديم؟ بيدما نلقاولو قلب؟"
الدكتورة: " مسيو رافع حالتو بزاف حساسة نظن رح نعطيه دواء اوخر باش ميزيدش يواجه هك مشاكل فقلبو ولكن حبيت نقول ازربو شوي فالاخير راه كبير فلعمر وقدرتو محدودة. عن أذنك. "
شكر عماد الدكتورة وهي مشات.
اما داليا كانت فطنت السي حسين يهدي فيها
داليا: " يخي فاق بابا طمني تعيش؟"
دخل عماد فجأة علقت داليا عينيها فيه اما هو تبسم: "متخافيش راه مليح هذاوين شفتو"
تنفست الصعداء وهبطت نظرتها: "شكرا بزاااف لوقفتك معايا"
ضحكلها عماد: "مبيناتناش يابنتي لكن خصنا نلقاولو قلب متخافيش رح نسهلك الامور ونديرولو الاوبيراسيون عندنا فسبيطارنا AD hospital "
تقلقت داليا ونفتحو عينيها: "كيفااه مستحيل من فضلك متشفقش عني انا قادرة على شقايا وندبر اموري"
قبل مايرد عنها نزلت من السرير وخرجت من البيت متقلقة خلات العم حسين وعماد شافو بعضاهم بحسرة واسف وخرجو.
داليا مشات ديراكت للاستقبال طلبت تستعمل التلفون كومبوزات داليا رقم الارضي تع دارهم رفدت عليها امها
ليلى: " علاااه طولتي باش تعيطي يخي باباك لاباش يخي مليح مصرا والو اهدرييي؟
داليا: " اخ ياماما تنفسي الحمدالله مليح غدوا نروحوا. "
ليلى: "صحا تهلايلي فروحك ثاني ومتقعديش جوعانة"
داليا: "صحا متنسايش رائد راجعيلو غدوا راه السيزيام نتاعو مسكين خيي مقدرتش نوقف معاه ونقريه شايفة وضعنا"
أنت تقرأ
شُعلة مشاعر | A flame of feelings
Gizem / Gerilimفتـاة فقيرة تقدم في أكبر مستشفيات الجزائر لتعمل من اجل معالجة والدها ويتم القبول وتصبح ممرضة رسميا هناك. لكن بعد شهر يحدث مالا فالحسبان تظهر زوجة مديرها وتهددها بأن تكون ام بديلة وتحمل طفل لهما او تقتل والدها المريض.. 🔥