Alisandro POV
أصل إلى المقر الرئيسي بسرعة و أنا أستشيط غضبا ما هو هذا الأمر المهم الذي يقطع جلوسي مع ملاكي
أدخل بتعبير مرعب على وجهي وكل من يراني الآن يخفض عينيه بالتأكيد شعروا بغضبي
أفتح الباب ببصمتي ثم أدخل أنادي على فيأتي والغضب واضح على وجهه
"ستغضب مما سأخبرك به الآن لأنه غير متوقع"
أنقر أصابعي على مكتبي و أنا أحدق به يبدو أنه متوتر وهذا لا ينذر بالخير إطلاقاً ، فنادرا ما يكون متوتر
"تكلم"
"تم حرق و تخريب كلا مستودعاتنا التي تحتوي على الأسلحة مع تفجير الباخرة المحملة بالرصاص التي كانت قادمة من ايطاليا مع موت 32رجل و 11جرحى ، لقد أمسكوا 2من الرجال بالقرب من المستودعات بعد تعذيب طويل،تبين أنها المافيا الإيرلندية و هي المسؤولة كذلك عن تفجير مستودع المخدرات الأسبوع السابق "
صمت ، الصمت كل ما يسمع في المكتب ، إذا قلت أنا غاضب سيكون بخس
"أخرج"
لم يرد بأي كلمة فهو يعلم أني على حافة الهاوية من الغضب
قمت بتدمير وتكسير كل ما في المكتب ، أنا الآن أتنفس بصعوبة و خشونة و أفك كل من الأزرار الثلاثة الأولى لقميصي، سأقتل العاهر و ٱتباعه
أتصل بألكسندر سرعان ما يجيب
"جهز الطائرة الآن سنذهب لإيرلندا و خذ 50رجل"
أقطع المكالمة و أرمي هاتفي في اتجاه الحائط ليتدمر لأشلاء ، هذا بالتأكيد لن ينتهي بشكل جيد
أخرج من المكتب و أخبر الحارس بنظرة باردة لتنظيفه يبدو أنه سيتبول في سرواله من شدة الخوف ، بالطبع هذا ليس مكتبي الخاص الذي يحتوي على كل الصفقات و الإتفاقيات و إلا لن أسمح بدخوله ، إنه موجود في منزلي
أركب سيارتي و أنطلق للمطار بإتجاه منطقتنا الخاصة لأجد طائرتي الخاصة و ألكسندر يتكلم مع الطيار
"هيا "أركب الطائرة و أرتاح في إحدى الكراسي وألقي برأسي للخلف أشعر أن رأسي سينفجر، سرعان ما تنطلق بالتأكيد ستكون رحلة طويلة
أمسك الكمبيوتر و أبدأ في العمل
بعد مرور حوالي ساعتين تأتي مظيفة الطيران
" سيدي هل تحتاج لأي شيئ؟ "
لم تخفى علي نظراتها الشهوانية و إنقسامها الظاهر بشكل كبير من قميصها ، بالتأكيد الإغراء
"لا ، انصرفي"
"أحقا، هل أنت متأكد لا شيء ؟"
تقترب مني وتضع يدها على خدي و تنحني فيظهر صدرها أكثر مع لمسها لرجولتي بيدها الأخرى و عض شفتيها ، كيف تقوم بلمسي؟هل جنت ، أتذكر ألثينا ملاكي ، أقبض على رقبتها بقوة حتى يزرق وجهها ثم أرميها تسعل ثم تنهض و هي ترتجف من الخوف و الدموع في عينيها
"العاهرة اللعينة"
أخرج مسدسي و أطلق رصاصة بين حاجبيها
أتنهد ثم أتجه للغرفة المتصلة بالطائرة
أنت تقرأ
Maybe Alive...
RomanceForse Vivo... بفارغ الصبر أنتظرها ثم تلتفت و تتقدم إلي بإبتسامة مشرقة على شفتيها اللطيفتين أفقد الكلمات منبهر مصدوم من المنظر...بفم مفتوح ثم تخرج من فمي كلمة واحدة "ملكي" -"نقع في حب أكثر شخص غير متوقع في أكثر الأوقات الغير متوقعة"- -'...