Forse Vivo...
بفارغ الصبر أنتظرها ثم تلتفت و تتقدم إلي بإبتسامة مشرقة على شفتيها اللطيفتين
أفقد الكلمات منبهر مصدوم من المنظر...بفم مفتوح
ثم تخرج من فمي كلمة واحدة
"ملكي"
-"نقع في حب أكثر شخص غير متوقع في أكثر الأوقات الغير متوقعة"-
-'...
Althena POV فتحت عيني ببطئ و أنظر حولي لأجد أنني لازلت في الحمام على الأرض أمام المرحاض و الدم في كل مكان ، أتنهد علي تنظيف هذا قبل استيقاظ أليساندرو ، حاولت أن أقف لكنني وقعت مرة أخرى ، يجب علي أن أنهض بسرعة لذلك حاولت مرة أخرى و نجحت أخذت حمام طويل و ساخن لكي أنظف الدم من جسدي و أخفف من ألم عضلاتي خرجت و لفيت جسدي بمنشفة وجدتها معلقة أمام الحمام ثم بدأت بتنظيف الدم بسرعة من الحمام و أنا جد تعبة لكنني قاومت و إنتهيت بعد عذاب طويل حملت ملابسي المتسخة بالدم و وضعتها في سلة القمامة هنا ثم خرجت أليساندرو لا يزال نائم ، أنا محظوظة لذلك أسرعت في التقاط ملابس من الخزانة التي وجدتها سابقا مملوئة بملابس نسائية بمختلف الأنواع و نفس مقاسي ، هل اشترى كل هءا من أجلي أو لإمرأة أخرى؟ بدأت بالغضب لا لا يمكن إنه يحبني ، سأسأله عندما يستيقظ
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أنا عادة أرتدي الفساتين لكنني اليوم ارتديت سروال لأن أمنيتي اليوم لا تليق بفستان قررت أن أجهز الفطور لذلك اتجهت نحو المطلخ و بدأت أنا الآن أمام كب كيك خاصتي بعد أن انتهيت من تجهيز الفطور ذهبت لإيقاظه قبل أن يبرد جلست على حافة السرير بجانبه و ابتسمت ، بدأت بتوزيع القبلات على وجهه عينيه و الكثير على خديه و أنفه لكنه لم يستيقظ رغم كثرة القبلات لذلك قبلت على شفتيه و ابتعدت قليلا لكنه نهض فجأة و رماني على السرير و هو فوقي ، ابتسم لي و ربط شفاهنا مع بعضهما قبلني بحنان و ببطئ لقد ذبت من لطافته و معاملته الرقيقة لي ابعدته عني لأنني لم أستطع التنفس ، أتنفس بقوة محاولة ملئ رئتي بالأكسجين ابتسم لي و قبل كلا خدي و جبهتي "صباح الخير " صوته الصباحي جد مثير لا يمكنني تحمله ، أريده لكنني جد متعبة "صباح النور الحب ، هيا لقد جهزت الفطور ٱسرع إرتدي ملابسك و سأخبرك بأمنيتي حسنا؟" يومئ برأسه و يقبل جبهتي ثم ينهض و أفعل المثل يتجه للحمام و أنا أنزل للأسفل أنتظره وأنا جالسة أمام طاولة الفطور لكن أبدأ بالسعال و أضع يدي على فمي لأرى قطرات الدم ، أسرع للحوض للتنظيف قبل قدومه ، بعد مدة ينزل كب كيك الوسيم خاصتي عندما يراني يبتسم لي و يتجه نحوي و يقبلني لكنها قبلة بطيئة "شكرا حبيبي" ينظر في عيني و يشكرني ، إنه جد مثير الآن ، أحمر خجلا و أهمس بشكرا لا يمكنني تحمل هذا الرجل