Alissandro POV
أنا الآن متجه للقبو الذي تتواجد فيه ابنة العاهرة و العمال الذين وصفوها بالعاهرة
ابتسامة مميتة على وجهي و أنا أدخل و رائحة الدم تغزو أنفي ، أحبها
أدخل لزنزانتهم عندما يرونني يبدأون بالارتجاف و تشحب وجوههم خاصة صديقتها اللعينة ، أبتسم أكثر ، مثيرون للشفقة ، هؤلاء يلقبون ملاكي بالعاهرة و جعلوها تبكي
آتكلم بهدوء و ببطئ شديد ، هدوء قبل العاصفة
"إذن ماذا لدينا هنا ، أبناء العاهرات. هل تتذكرون فتاتي التي وصفتموها بالعاهرة ، ذات الشعر الأحمر لقد أخطأتم خطأ كبير جدا بجرحكم لملاكي البريئ ، باللعب معي "
أشاهدهم و أنا مستمتع بمدى تأثيري عليهم ، يوجد حوالي 3 عمال رجال ، رجال يعملون مع ملاكي اللعنة عليهم
أضع رصاصة بين حاجبيهم في ثلاثة ، أشاهد الدم يتناثر في الأرض و جثثهم ، ثم ألتفت للأخرى و أبتسم
"أنت إبنة الفاسقة جرحتي ملاكي ، جعلتيها تبكي ، أحزنتيها ، لقد ظنت أنك صديقتها ووصفتيها بالعاهرة يا العاهرة ، لكنني هنا سأعلمك درس بٱبشع طريقة ثم أقتلك"
تبدٱ باليكاء بصوت عالي و تتحرك لكنها مربوطة في كرسي
أمسك سكين و أشق طريقي نحوها ، أدخله في عينها الأولى ثم الثانية ، ثم أمسكهم بيدي و ٱضعهم في فمها و أقول لها أن تأكلهم و إلا سأضاجعها بالسكين ، يبدأ وجهها يصبح أحمر و أزرق
أطلب من رجالي فكها و ربطها بالسلاسل من الأعلى وظهرها اتجاهي
يفعلون ما قلت و ٱنا أفك حزامي و ألفه حول يدي و أضحك
"سأبدأ بجلدك و ستعدين معي كل جلدة و إن أخطأتي سنعيد من الأول ، هل أنا واضح يا عاهرة؟"
أصرخ في الأخير ، أبدأ في جلدها بقوة و صوت و كل ما يسمع هو صوت الحزام المتصل مع جلدها
تحسب معي حتر نصل لستة و خمسون جلدة ثم تفقد الوعي
أمسكها من شعرها و أرمي فوق جسدها الزيت الساخن فتسيقظ بسرعة و الصراخ يخرج من حلقها كموسيقى في أذني
أجلدها مرة أخرى عشرون جلدة فقط لأنني ٱريد فعل أشياء أخرى
أفك سلاسلها فتقع على الأرض ، أطلب من رجالي نزع ملابسها فتهظس بلا لا لا ، أمرر سكيني على فخذيها حتى أصل إلى أنوثتها فأدخل السكين داخلها فتصرخ و تتوقف عن التحرك لكنها تقول بتعلثم 'تلك العاهرة تستحق كل ما حدث لها ، ستموت قريبا سترى ، أنت لا تعرف شيء، ستموت ، ستموت و أنت تشاهد و لن تتمكن من فعل شيء'
يغمرني الغضب ، لازالت تصفها بالعاهرة و قالت 'ستموت؟' أقص لسانها و أدخله في فراغ عينها ثم أطعنها مرارا و تكرارا و هي ميتة
ٱتنفس بقوة ثم أخرج مسدسي و أطلق عليها في قلبها و رأسها
ملاكي لن تموت لا يمكنها الموت بما أنها معي فلن يحدث لها شيء ، لن أدعها تموت
فكرة موتها تجعلني أرتجف ، أتنهد ثم أخرج و لا أريد التفكير في كلمة 'موت'
أتوجه لغرفتي هنا ، آخذ حمام سريع ثم أرتدي ملابس غير رسميةو أخرج ثم أركب سيارتي و أنطلق للمنزل أريدها الآن أريدها بين ذراعي كلمة 'موت' لم تفارق بالي لا يمكنها الموت سأموت معها
أتصل بها سرعان ما تجيب
"كب كيك أين أنت؟ يجب أن نذهب إنها الثالثة مساءا"
"أنا قادم حبيبي إرتدي ملابسك و انتظريني في غرفتك ، ما هي أمنياتك؟"
أسألها لأعرف ما يجب علي أن أجهز
"حسنا ، أريد أن نذهب للمكتبة لشراء بعض الكتب ، ثم امم هل يمكننا الذهاب للسباحة في البحر و مشاهظة غروب الشمس؟'
"نعم بالتاكيد حبيبي هذا سهل ، إجمعي بعض من ثيابك لأننا سنقضي الليل في منزلي الذي على الشاطئ "
"ماذاا؟ لديك منزل على الشاطئ ، أنا جد متحمسة ، أسرع أسرع كب كيك "
ٱضحك من حماسها و حلاوة صوتها سأقبلها حالما أصل
أقطع المكالمة ثم أقود بسرعة ، ملاكي في انتظاري
أصل و أسرع لغرفتها لأجدها فارغة ، أنادي بإسمها فتجيبني من الحمام بأنها قادمة
أجلس على الكرسي و أنتظرها ، تمر خمس دقائق و تخرج جميلتي
تبتسم لي فأفعل المثل و أناديها بيدي للقدوم تتجه نحوي فأشير لها بالجلوس على فخذي
تحمر خجلا ثم تفعل ما قلت
أنت تقرأ
Maybe Alive...
RomanceForse Vivo... بفارغ الصبر أنتظرها ثم تلتفت و تتقدم إلي بإبتسامة مشرقة على شفتيها اللطيفتين أفقد الكلمات منبهر مصدوم من المنظر...بفم مفتوح ثم تخرج من فمي كلمة واحدة "ملكي" -"نقع في حب أكثر شخص غير متوقع في أكثر الأوقات الغير متوقعة"- -'...