chapter11

763 23 7
                                    

Althena POV
أفتح عيني و أحدق في السقف ، هذا ليس سقف غرفتي! أنظر حولي لأستوعب أني في غرفة أليساندرو السوداء ، هذا السرير بالتأكيد جنة لا أظن أنني يمكنني تركه جد ناعم و مريح أريد أن أغرق فيه خاصة أن رائحته ك رائحة كب كيك الشهية
أستنشق رائحته أكثر من الوسادة ثم أجبر نفسي على النهوض بالتأكيد حملتي البارحة ووضعني في غرفته بعد أن نمت فوقه حرفيا ، أتساءل أين نام؟

Althena POVأفتح عيني و أحدق في السقف ، هذا ليس سقف غرفتي! أنظر حولي لأستوعب أني في غرفة أليساندرو السوداء ، هذا السرير بالتأكيد جنة لا أظن أنني يمكنني تركه جد ناعم و مريح أريد أن أغرق فيه خاصة أن رائحته ك رائحة كب كيك الشهيةأستنشق رائحته أكثر من ا...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

أرى بابين في الغرفة فالأول هو الخزانة لأن أليساندرو أعطاني قميصه من هناك ، أما الثاني فهو بالتأكيد حمام، أتجه نحوه و أفتحه ، عيني واسعتين هل هذا حمام؟ بل تحفة

أخاف حتى أن أدخل ربما سألوثه ، هل كب كيك يملك المال لهذه الدرجة أنا غبية إنه من المافيا بل رئيسها  ، أتنهد و أذهب للحوض أغسل وجهي بسرعة ثم أنظف أسناني بفرشاة غير مستعملة وجدتها ربما تركها لي ، أخرج و أفتح باب الغرفة أنزل في سلالم أتجه لغرفة المعيش...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

أخاف حتى أن أدخل ربما سألوثه ، هل كب كيك يملك المال لهذه الدرجة أنا غبية إنه من المافيا بل رئيسها  ، أتنهد و أذهب للحوض أغسل وجهي بسرعة ثم أنظف أسناني بفرشاة غير مستعملة وجدتها ربما تركها لي ، أخرج و أفتح باب الغرفة أنزل في سلالم أتجه لغرفة المعيشة ، فارغة
ثم أتجه للمطبخ لأجد كب كيك خاصتي بدون قميص يا الهي إنه مثير عضلاته أريد أن أمرر يدي عليها

أفقد الكلمات أبقى محدقة في الاله اليوناني أمامي و لعابي يكاد يسيل ، لم ألاحظ أن أليساندرو قد إلتفت و يحدق بي بإبتسامة متكلفة
"حبيبي هل انتهيت من التحديق؟"
أرمش عدة مرات ثم أستوعب أنني بقيت لمدة و أنا أشاهده ، أحمر خجلا و أنظر للأرض تبدو جد رائعة أليس كذلك؟
يضحك ضحكة مكتومة ثم يتقدم نحوي يرفع ذقني بإصبعه لأنظر إليه
أرمي كل الخجل بعيدا و أبتسم ابتسامة كبيرة
"صباح الخير كب كيك"
"صباح النور حبيبي"
يقبل جبهتي و يبتعد ولكنني أعانقه و أضع رأسي على صدره الدافئ أتنهد براحة ، يلف يديه حولي نبقى هكذا لمدة مستمتعة بصوت دقات قلبه الهادئ
"ألثينا حبيبي لقد جهزت لك الفطور هيا كلي لننطلق لتحقيق أمنيتك لليوم فهي عطلة نهاية الأسبوع إنها بالفعل العاشرة الثانية عشر ، ما هي أمنيتك ؟
" أمم تزلج معا على الجليد ، ما رأيك هل انت موافق؟ وهل يمكننا الذهاب للسينما بعد ذلك من فضلك ؟ "
بالتأكيد ، سأذهب لأرتدي ملابسي ثم سنأخذك لتغيير خاصتك ، حسنا؟"
"نعم"
يقبل جبهتي ثم يصعد لغرفته ، أتجه نحو الطاولة لأجد ألطف فطور ،  لطييف
أكلت بسعادة و أنا أفكر كيف سنقضي اليوم لطالما أردت تجربة هذا
أنتهي لأجد كب كيك أمامي ، لم أسمع قدومه
أنظر لجسده اللعنة
ما هذا ، هل هذا الوسيم سيخرج معي

Maybe Alive...حيث تعيش القصص. اكتشف الآن