ch 42

949 47 6
                                    

رعد : و ادي يا ستي كل الحكاية .
اكيرا و هي تضرب كتفه بخفه : لا بس انت بجد جذمة يعني شركاتك في المانيا و سويسرا للدرجة دي اخدينك مننا .
رعد بابتسامة حزينة : اكيرا انتي عارفة من يوم وفاتها و وفاتهم  بقيت بشغل نفسي بالشغل .
اكيرا بضحك و سخرية داخلية : و اللهي الحب دا بهدلة يا جدع  المهم يلا حتختار بدلة من البدل اللي شايلاها .
رعد بصدمة : اكيرا حتتكرم و توافق اني المس البدل دي .
اكيرا بضحك : هههههههههه ايوا اعتبرها هدية رجوعك .
...ليقم بضمها و يذهبوا ..
------------------------------------------------------
....يدخل ادهم و هو يبحث بعينيه كالصقر عن هدفه  ..
كيا و قد لاحظته : اكيرا مش قاعدة هنا تقريبا راحوا هي و رعد مكان بس مش عارفة فين .
ادهم بالتواء : حرن عليها ( ليمثل الاستغراب) رعد مين رعد دا ؟
...و كانت ستجيب ليجيب ليث بسرعة ...
ليث بخبث و لؤم و مكر فهو قد سمع حوارهم من ريتشارد : رعد دا النص التاني لاكيرا متعلق با اكيرا جدا  و  كانوا زمان هي و مراد و رعد بيناموا سوا   يعني من بداية لما كانت طفلة بسنتين .
....ليستشاط ادهم  و يضحك ادم في الخلف عليه   لتكمل كيا بغبائها ..
كيا : اوووه دا دايما كانوا هما الاتنين في احضان بعض و هو يشيلها دايما  و في الكلية كانوا بيشكوا انهم مرتبطين .
...ليضحك ليث هو و اليكس و كيارا علي كيا التي لا يمكنها ابدا ان تمسك لسانها ليذهب ادهم من امامهم و هو يبحث عنها  ، لتنظر لهم كيا ...
كيا و هي تنظر لهم باستفهام علي ضحكهم : هو انتو بتضحكوا علي ايه ؟
اليكس و هو يضمها : و لا حاجة يا روحي يلا بس تعالي نروح نتغدا.
..لتومئ له و تذهب معه ..
كيارا : هو   امتي اكيرا و ادهم حيتصالحوا ؟
ليث : عادي اي اتنين متجوزين بيبقي بينهم خناقات و الاتنين اعند من بعض .
------------------------------------------------------
ريتشارد : متقلقوش هو بس سمعني انا و كريستاند بنتكلم قمت قولتلو  في حناقة بسيطة بين اكيرا و ادهم و الاتنين اعند من بعض قولتلو ادهم كان بيتخانق من غيرتو علي اكيرا علي رقصها مع كريستاند  .
سيا : طب كويس علشان اكيرا كانت حتتخانق معاك لو قولتلهم الحقيقة .
ميخائيل : بس الحفلة مش تركية .
لينا : اكيرا و انكل عز و مدام لاريسا اضافوا حجات مع اتفاق باقي الاهالي .
سيا : طب يلا ننزل الدور السري نروح نجهز  .
...ليذهبوا جميعا ....
------------------------------------------------------
ادهم : ها يا جوليا اكيرا فين ؟
جوليا  و هي تغلق الهاتف : اكيرا بتراجع صفقاتها و ورقها بمساعدة رعد و عشر دقايق و حيبدأوا يجهزوا .
ادهم و هو يقبض علي يديه بقوة   و عروقه تظهر : اممم رعد ألا قوليلي يا جوليا يا مرات اخويا هو رعد مقرب من اكيرا للدرجادي .
جوليا با بتسامة : جدا يا ادهم علاقتهم قوية جدا.
ادم و هو ينظر للساعة : طب يلا نروح نجهز .
....ليذهبوا ...
------------------------------------------------------
بدأت الحفلة في الحديقة التي تقع  خلف القصر و ارتدي الرجال الزي التركي ...
ريان بسخرية : قال تركي قال اللبس اللي مضيع هيبتي كظابط .
يوسف بامتعاض : افكار الستات بقي نقول ايه ؟
مراد : هما ليه اتأخروا .
عز من خلفهم : بعت المدام و جايين .
دانيال : هاهم انظروا .
....ليلتفت جميع من بالحفل لأولئك الجميلات و الفاتنات

ساحرة جحيم الانتربول ( قيد التعديل )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن