ch 59

1K 58 6
                                    

.....بعدة ساعات طويلة جدا هاهي تهبط الطائرة اخيرا علي الاراضي الهولندية لترحب بهم جميعا   ليفتح و هاهي تخلع نظارتها الشمسية  ليهبط اخاها امامها اما فتنظر امامها  بعيون غامضة ....

بعدة ساعات طويلة جدا هاهي تهبط الطائرة اخيرا علي الاراضي الهولندية لترحب بهم جميعا   ليفتح و هاهي تخلع نظارتها الشمسية  ليهبط اخاها امامها اما فتنظر امامها  بعيون غامضة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

و ترفع شعرها عل هيئة كعكة مثيرة في الاعلي  و تضع احمر الشفاه القاني فهي دائما ما تدل ملابسها و شكلها عليها ...
ادهم و هو يصفع قدمها الظاهرة : لينا قاعدة علي حاجاتي الللي بتظهر دي ( لينظر لشفاهها ) تو ايه حكايتك مع الاحمر .
اكيرا : لوني المفضل بس قريب حيتغير يلا بينا .
.....لنتابط ذراعه لتجد مراد  و امامه سيارة ...
اكيرا : بجد يا مورا امتي اشتريتها دي كمان ؟
مراد : من حوالي اسبوعين .
اكيرا : عارف المشكلة لو جمدت حساباتك ليك حساباتك الخاصة .
مراد و هو يرسل لها قبلة  و يفتح باب السيارة : ابنك  استحمليني .
اكيرا : علي الفلة فاهم .
مراد : تمام .
اكيرا : يلا بينا .
...ليفتح السائق لهما باب السيارة  ليركبا ....
اكيرا  بالهولندية : خذنا للمنزل الاصغر .

--------------------------------------------------------

..في السيارة ......
ادهم : هو المسافة طويلة للدرجادي .
اكيرا بعد ان ضغط الذر ليرتفع  الفاصل بينهم و بين السائق لتهمس بأذنه   : اه  ايوا بعيدة حنروح نجهز نفسنا و ننزل من المخبأ و نروح .
ادهم بهمس : يعني افهم من كدا ان السجن قريب من الفلة .
اكيرا و هي تضحك : استني و حتعرف مستعجل ليه ؟
اكيرا بجدية : ادم مرضيش ياجي ليه ؟
ادهم : ادم قالي في حاجات انت متعرفهاش ، و قالي انو اتبري من كونها امو ، و قالي اطلب منك متجبيش سيرتها تاني و  انك تشكري الرئيس انو اخفي الحكاية ، و قالي انت بنفسك مش حتستحمل  اللي حتعرفو .
اكيرا و هي تقترب لتحتضنه و تمرر يدها بشعره : مهما حصل اعرف اني معاك و جنبك و مستحييل اسيبك  و مستحييل اغير فكرتي عنك .
ادهم و هو يحتضنها : متعرفيش قد ايه كنت محتاج لكلامك دا .

------------------------------------------------------------

( في مصر )

.....يقفوا امام ذلك الاحمد قبل اعدامه  فسوف يعدم بعد ساعة، ليدخل ريان  ، ليتحرك يوسف ناحيته ...
يوسف و هو يهمس له : اخيرا  افتكرتك عمرك ما حتواجهو.
ريان : مكننش حاجي بس  وعدت اختك ، المواجهة صعبة جدا و بذات لحد ربيتو و عاملتو زي اخوك.
....ليربت يوسف علي كتفه  و بخرج ليخرج خلفه اسد  و فهد  و ادم الذي لكم احمد قبل ان يخرج و قاموا بتشجيع ريان .....
ريان و هو يجلس عل الكرسي  بتعب  امام احمد المكبل ليتنهد   : قولي ليه عملت فيا كدا ؟
أحمد بسخرية : ايه دا الجوكر بنفسو مشرفني  ، ازيك يا اخويا  لا لا لا مينفعش اخويا  يا ابن عمي .
ريان  و هو يخفي المه بصعوبة ليتكلم بشخصية الجوكر بجمود : ملازم  ثان احمد ممكن تقولي سبب تمثيليتك عليا و بلاش اوريك الجوكر بحق و حقيقة .
أحمد    بلامبالاة : بما اني ميت ميت حقولك ،  من بداية ميلادي قدوتي ريان ابن عمي  دايما بعمل كل حاجة زيك  اخدك مثلي الاعلي ،  بس دايما والدي كان اخدها مقارنة و بالنسبالو ريان الافضل ريان الاحسن انت عمرك ما حتوصلو ،  انا مهتمتش و كملت في اللي بعملو حتي اني دخلت زيك و انت كبعا اعلي مني في الرتبة  بقيت اروح معاك كل مكان بقيت نسخة حرفية عنك    اليوم اللي جيت اترقيت فيه لملازم ثان و جيت قولت لاهلي تعرف ايه رد فعل ابويا اني مش حزيد عن تابع ليك مش اكتر زي الظل جمبك مش حتشافو لا حتلاحظ هنا بدأت  الحكاية الكلام اتحفر جوايا ة عقلي بدأ شوية و شوية يلفها اروح معاك اي مكان مش بينادوني باسمي لا ابن عم ريان اخو ريان الصغير لكن اسمي محدش يعرفو اروح معاك مكان كلو يلتف حواليك انت الاضواء مسلطة عليك انت ، لكن انا ظلك فعلا مش حتلاحظ ، و هنا مع الايام بدل ما كنت قدوتي بقيت ألد اعدائي ، فقررت الغي وجود احمد التابع لريان و اكون احمد جديد و اكون فلوس بسرعة و في نفس الوقت ادمرك و لاني عارفك بتعتبرني اخوك الصغير اللي ربيتو من انت من هو و صغير و كنت دايما جنبو  فقررت اكسرك بيا انا و اختك تعرف مين اللي عمل محاولة اغتصاب اختك انا بس مغتصبتهاش اوهمتها بيه   و كنت عارف انكم حتكتشوفو انها مش مغتصبة و سليمة بس بردو حيكون اتعلم عليك ، و رحت معاك في مهمة من المهام   و انت كنت المسئول و انت  كنت رافض اني اروح بس انا روحت علشان اعمل تمثيليتي و حصلت و فعلا    رميتك بعيد عن الانفجار  و انت وقعت و افتكرتني ضحيت بنفسي مكانك ههههههه  و كدا ادمرت .

ساحرة جحيم الانتربول ( قيد التعديل )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن