وان / يبدوا ان الوضع أصبح مملا بحق. يا ترى ماذا يفعل الباقون من اجل الوصول الى هُنا!
اكسوديا / يفعلون الكثير والكثير على عكسك وانت تتذمر هُنا!
وان / ما بيدي حيلة حتى المجرمين هُنا لا يمتلكون أي ذرة من القوة كما كان يحدث في السابق! وما الفائدة من كونك صياداً! يبدوا الجميع ان وصلوا الى المستوى الثمانون لن يُكملوا الدرب ويفضلون القيام بأمور أخرى هذا الشيء يدفعني للذهاب الى هُناك واستكشاف المكان!
اكسوديا / ان بقيت هكذا لن يحدث أي شيء وستضل في مكانك الى الابد. بما انهُ لا يمكنك ان تصل الى شخص اعلى منك باثنان أكمل الامر بسرعة لم يتبقى الى عشرة مستويات على دخولك البوابة وانا اشك إنك ستصل على حالتك هذه!
وان / سوف أصل. فحسب انا اشعر بالملل لأنهُ. لن يوجد شخص قد يصل الى هذه القوة! وإن حدث سيكون بعد أعوام كثيرة والى ان يحدث لن تكون هُناك اثارة ويجب ان أرى ما هي البوابات وهل هُناك قوة جديدة ام لا.
كان وان يبحث ويبحث عن شخص سوف يحصل منه على مستوى درع اعلى. ووجد الكثير. لكنهُ اختار شخص يُدعى ايزاك وكتب عنهُ انهُ ماكر ويملك ذكاء كبير في القتال فقام باختيار هذا الشخص على امل ان يحصل على الاثارة بمقاتلته!
بعد ان ذهب وان واستلم المهمة أراد ان يُنهيها بسرعة كبيرة لكن اكسوديا لم يسمح له الا بعدما قام بشراء الكثير من الطعام وقال لهُ / اتمم هذا المهمة على خير! انت في الأسبوع الأخير في الجامعة وبعدها ستحصل على عطلة لوقت طويل! لا تتسرع وتندم على كُل شيء. لو لم يكن ماكرا لما تم كتابة هذا الامر!
ذهب وان الى المنطقة الخاصة ب ايزاك فوجد الكثير من المدن التابعة له وعن طريق قراءة اليوس الموجودون هُناك عرف ان فيها أناس طيبين وعليه ان يتوخى الحذر. ظهر اكسوديا وحمل وان فوقه وعلى أبواب المدينة أوقف اتباع ايزاك اكسوديا وقال شخص منهم / من انت؟ ولماذا اتيت الى هُنا؟
اكسوديا / انا ورفيقي نحتاج الى الطعام والشراب وبعض الراحة لأننا رحالون نجوب الكثير من الأماكن.
أغمض وان عينيه بينما الجميع يتكلم مع اكسوديا أطلق شخص من الاتباع اليوس بطريقة ماكرة لُيسبب لهم الكثير من الضرر. لكن وان قام بصد الاليوس بأطلاق ظل مُشابه لهُ فركض الجنود لكي يقرعوا جرس الإنذار لكن بسرعة كبيرة قضى اكسوديا على الموجودين! والشخص البعيد لم يلحق على الالتفات حتى! فوجد وان خلفهُ حاول ان يصرخ لكن وان غرس الرمح فيه بعدها اخفى اكسوديا ووان الجثث في مكان بعيد فقام اكسوديا بدفنهم في الصحراء! فدخلا الى البلدة بسرعة كبيرة كي لا يقوم أحد بملاحظتهما ونجحا في الدخول الى الداخل بنجاح. لكن اكسوديا أخبر وان ان عليه الحذر دائما فهم ليسوا كما يبدوا عليهم الضعف. انما هُناك شيء اخر تماماً وطريقة هجوم غريبة عن البقية!
أنت تقرأ
Alcinz1
Aventureهذه الرواية ليست للبشر ولا تمدهم بصلة! لا تدخل / لا تدخلين! للقراءة! ان كنت او كنتي منهم فمرحبا بكم الى الحقيقة المشفرة عن شعبنا! ستبحر في عالمك منذ البداية والى ما وصل له الان! 21.24.99 لا تخبر انسيا بما حدث معك يا وان. فلن يصدقك احد! لكن لن...
