الجُزء الخامس والعشرون

561 28 0
                                    

خافن تجي وتعتذر
تلگاني ماراضي
ام الأبنها انعدم
بالعذر هم تقتنع
من يعتذر قاضي

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

شيرمين:-

وصلني لؤي لسليمانية وگال لازم يلتقي بشخص، تفاجأت من شفت ضابط باللبس العسكري اجة علينا، سلم علية بـ إحترام يردد

" نورتينا مرت اخوية

شيرمين:- نورك هذا ربي يخليك

باوع على لؤي يبتسم 

" والله وخوش صرنة صداقة بسبب مستمسكات المدام

ضحك لؤي يحط ايدة بأيد الضابط

" اني ما اعرف مكان بيت تُيام الجديد، انت اكيد تعرف، هاي مرت اخوك بـ إيدك انت وصلها، لازم ارجع حتى اكون الفجر واصل

هز راسة يدگ صدرة

" تتدلل حبيبي صدگ جذب، انزلي خيتي، هذيج سيارتي

انهى كلامة يأشر وراه باوعت على السيارة تشبه سيارة تُيام بس اكبر منها، نزلت متجهة الها وهو جاب ملابسي من سيارة لؤي، طول الطريق ساكت واذا حچة فـ حيل مُحترم ما اعرف اذا طبعة هيج او لان اني مرت صاحبة

ما طول بالطريق غير ربع ساعة ووگف گدام سياج عالي ما يبين منة شي، نزل يفتح باب عملاق ودخل السيارة، انصدمت بمنظر الخضار الي بيها يموت، مزرعة صغيرة اشجارها متنوعة وبالنص طريق للسيارة، ركزت بالارض الورود شي بنفسجي وشي وردي وابيض الوانهن تفتح النفس

توقفت السيارة ونزل الضابط يفتح الي الباب

" تفضلي، هذا بيتج وصلت امانة اخوي

ابتسمت نازلة عيني على ايدة وهو يأشر، بيتين بنفس المنظر و التصميم البسيط اصغر من البيت السابق، افتريت بجسمي حول نفسي اتمتع بمنظر المكان، حيل احب البساتين والخضار الي بيها

مد ايدة الضابط ينطيني المفاتيح بأبتسامة

" هاي المفاتيح، راح اطلع السيارة واقفل الباب الخارجي وراي، تُيام من يجي عندة مفاتيح ويفتحهن، راح اگولة على وصولج حالياً هو عندة شغل

الاقربونحيث تعيش القصص. اكتشف الآن