تحدث إليخاندرو بجديه
" اذاً انتقلي للعيش معي "ابتسمت انجيلا بأعتقاد انهُ يمازحها
"ليس لدي القدره على تحملك وانا فقط اراك القليل
اذاً ماذا لو انتقلت للعيش معك ؟ "
قال إليخاندرو بينما يوجه إليها نظره ثاقبه
" انا اتحدث بجديه "صمتت انجيلا لعدة دقائق
تحاول إدراك ما يتفوه بهقالت انجيلا بوجهاً خالِ من التعابير
" هل انت بكامل قواك العقليه ؟ "استند إليخاندرو على ذراع الاريكه قائلاً ببرود
" اجل "اجابته انجيلا
" العيش معك ؟ استحاله "ابتسم إليخاندرو بجانبيه
" انا لا اسألك عن رأيك
انا فقط اخبركِ "رفعت انجيلا كتفيها قائله بنبره واثقه
" لن اذهب الى أي مكان "ثم مسكت هاتفها تتصفح به
لتروادها افكار انه مجنون بالفعل
ويستطيع اخذهالتترك هاتفها فجأه قائله بأنفعال
" لماذا ؟ اخبرني بسبب مقنع "نظر إليها إليخاندرو بأستغراب
من تصرفاتها المفاجأه
" قد تتعرضين لسوء
وانتِ بمفردك "اجابته انجيلا
" لن اذهب ،
ارغب بالبقاء هنا "قال إليخاندرو
" امامك خياران "نظرت له انجيلا
بمعنى " ماذا ؟ "اكمل إليخاندرو
" إما تنتقلين للعيش معي
أو اضع حراس امام منزلك
ايضاً يرافقونكِ في كل مكان "اردفت انجيلا
" هل انا ملك أم وزير
لكي يرافقوني حراس "
أنت تقرأ
General Alikhandro | الجينرال آليخاندرو
Ficção Adolescenteجينرال اسبانيا الصارم " إليخاندرو ثيوبالد " ماذا لو وقع بحب فتاة في الثانوية .. مقتطف :- أشعل سيجارته لتسحبها من يده بغضب و قالت بنبره حاده " متعمد ان تتلف روحك بهذه اللعنه " ف قبّلها حتى هدأت. - لا أقتبس ، و أي تشابه محض صدفة ولا أسمح بالإقتباس...