قد مر شهر على إبتعاد انجيلا للمدينه
بدت مستمتعه بجوار جدتها
فلديها روتين لطيف يشغلها عن التفكيرلا تنكر مشاعرها التي لم تتغير كلياً أتجاه إليخاندرو
لكن هنا تشعر بالراحهدعتها جدتها قائله
" انجيلا عزيزتي هلا تدلكين لي ساقي ؟
اشعر بالإرهاق "تركت انجيلا ما بين يديها مردفه
" بالطبع "جلست انجيلا بقرب جدتها
و بدأت بتدليك ساقيها ومسها باليد للتخفيف من توتر العضلات وآلامهاسألتها جدتها
" ألستِ ترتادين الجامعه ؟
ألن تضركِ غياباتكِ "قالت انجيلا بكذب
" بلى ، لكنهم منحوني إجازه لذلك لا بأس "ابتسمت الجده بسعاده
" اتمنى أن تكون إجازتكِ طويله
ليتسنى لكِ البقاء معي لمدة اطول "
لتبادلها انجيلا الأبتسامه~ ~ ~
قال ويلسون
" يجدر بي الذهاب للعمل "اجابته نيلسي
" ألم تنتهي من عملك ؟ "اردف ويلسون
" أجل ، و لكن يجب ان انوب عن إليخاندرو
لا يبدو بحاله جيده "قالت نيلسي بسخط
" يستحق ذلك الحقير ، اتمنى أن ي .. "قاطعها ويلسون بغضب
" نيلسي توقفي عن قول ذلك
فالجميع يلومه ! "ليغادر ويلسون منزلها بغضب
بينما نيلسي بدأت تشتم كلاهما ويلسون و إليخاندرو
" اللعنه عليهما .. يدافع عنه ! .. يلاهما من سافلان "
أنت تقرأ
General Alikhandro | الجينرال آليخاندرو
Ficção Adolescenteجينرال اسبانيا الصارم " إليخاندرو ثيوبالد " ماذا لو وقع بحب فتاة في الثانوية .. مقتطف :- أشعل سيجارته لتسحبها من يده بغضب و قالت بنبره حاده " متعمد ان تتلف روحك بهذه اللعنه " ف قبّلها حتى هدأت. - لا أقتبس ، و أي تشابه محض صدفة ولا أسمح بالإقتباس...