ردينا لكم بعد غياب 🥹
وصلت الرواية مليون مشاهده ❤️🔥❤️🔥
ف قررت أكتب لكم بارت سبيشل
~~~
تجرعت أدريانا ذات عمر ٥ سنوات حليب الفراوله
ليتقدم نحوها هاري سارقاً الحليب من بين يدي أدريانا
سرعان ما أنتفض ويلسون عندما سمع صوت بكاء
أبنهُ هاري الذي أستهدف من قبل تلك الفتاه الصغيره
عضت ادريانا ذراع هاري
ثم فرت هاربه نحو أبيها الذي وصل للتو الى القصر
وهي تقهقه حينما جرى خلفها ويلسون وأبنهُ هاري
لفت أدريانا ذراعيها الصغيرتين حول ساقيه
ونظرت إليهما بغرور
عندما قال أليخاندرو بأستنكار
" هل تجرؤ على مطاردتها ! "
قال ويلسون
" انها مُحتاله وسريعة الغضب !! "
ابتسم إليخاندرو بخفه وحملها ثم قال
" أدريانا تمتلك كامل الأحقية لحُرَّيتها وتفعل كما تشاء هي ،
لا أحد يُملي عليها ما تفعله ! "
أنعمت أدريانا من السعاده حتى كاد يحلق رأسها الى الغلاف الجوي لأفتخارها بوالدها لأنه يقف معها وأن كانت مخطئه
وضعت أدريانا رأسها على كتف والدها
ثم بدأت تكرر أسم امها بعبوس
لأنها غائبه عنها منذ الصباح
مسح إليخاندرو بيده على شعرها القصير
حينما كانت ترمش أهدابها على كتفه
" ستعود الان "
تقدمت الخادمه نحوه لتحمل ادريانا عنهُ
تشبثت أدريانا بعنق والدها تأبى الرحيل
حينها اشار إليخاندرو للخادمه أن تدعها له وتذهب
ثم صعد بها الى جناحه و جلس يلعب معها
ويساعدها في بناء بيت بالمكعبات
في حين جلوسها بحضن والدها
أمسكت وجنتيه ادريانا قائله
" عندما اكبر سأتزوجك "
ابتسم إليخاندرو ليقبل يدها الممسكه بوجنته
ليُسايرها بالحديث قائلاً
" حقاً ؟"
وضعت ادريانا يديها تحت ذقنها بتفكير لتردف
" ألا يمكنني ان اتزوج رجلان ؟ او ثلاثه "
أنت تقرأ
General Alikhandro | الجينرال آليخاندرو
Novela Juvenilجينرال اسبانيا الصارم " إليخاندرو ثيوبالد " ماذا لو وقع بحب فتاة في الثانوية .. مقتطف :- أشعل سيجارته لتسحبها من يده بغضب و قالت بنبره حاده " متعمد ان تتلف روحك بهذه اللعنه " ف قبّلها حتى هدأت. - لا أقتبس ، و أي تشابه محض صدفة ولا أسمح بالإقتباس...
