🔴 مُهم
الرواية خياليه أي من محض الخيال سواءً من شخصيات الاشخاص الموجودين او الاحداث كلها ماتعبر عنهم
الروايه للمتعه ماتتهم احد بالواقع ببعض الأفكار سواءً ثقافيه او خارجه عن العادات والتقاليدEnjoy ☕️
———
"هِيه أنت !" قَال عَبدالإله بَاحثًا عَن صَالِح لِكونه قَد أضاعه بِهذا الظَلام ، لِيجيبه صوت صَالِح مِن خَلفه "مَاذا تفعلُ هُناك ! عُد إلى هُنا"
أستدار بَينما يُحاول تَحديد بأي أتجاه قَد أتى صوت صَالِح لِيتقدم بَينما يَقول بتذمر"كَيفَ أصبحت خَلفي بِهذه السُرعـ- أآه !" ضَربَ رأسهُ بِالجدار بِقوة لِكونه كَان يَمشي بِسرعة .
ضَحكَ صَالِح لِسماعه صَوت ضَربة رأسه لِيقل بِمنتصف قهقهته "أنتبه لِخطواتك إنني قَريبٌ مِنك"
تَحسسَ عَبدالإله جَبهته بأنامله وَهُوَ يَمشي بِحذر رافعًا يَده أمامه لِكي لا يَصتدم بِالجدار مَرة أخرى ، شَعرَ بِحركة أمامه لِيقل "أهذا أنت ؟"
"أجل ، أبقى قَريبًا مِني إنني أُحاول مَعرفة بِأي طَابقٍ نَحن " قَال صَالِح وَهُوَ يَتحسس ذِراع عَبدالإله اليمنى بِيديه الناعمتين لِينزلها بأنامله لِيمسك كَف عَبدالإله وَيضعها عَلى كَتفه الايسر لِكيلا يَضيع بَينما هُما يَمشيان.
كَانا يَشعران بِبعض الكَراتين وَالأكياس اللتي قَد تَحسساها بِكل مَكان ، لِيقل صَالِح "هُناك ثَلاثة طَوابق فَارغه فِي هَذا المَبنى أحدهم الطَابق الرابع وَالعشرون ، فَلنستبعده...أظن أننا فِي الطَابق الثَالث عَشر أو الثَامن"
"حَسنًا..هَل بَاب السَلالم مُغلق أم مَاذا ؟" سَأل عَبدالإله وَهُوَ يَمشي خَلف صَالِح الَلذي يَمشي بِحذر .
قَال صَالِح وَهُوَ يُحرك يَداه بِعشوائيه أمامه "لَا أعلم ، لَم يُسبق لِي أن نَزلتُ مُنـ- أوه أعتَقد بِأننا أقتربنا" تَحسسَ صَالِح زَاوية الجِدار أمامه لِيمشي يَسارًا وَأنامله تَمشي عَلى الجِدار .
فُور ما عَبروا الزاوية رَأو ضوء عَلى شَكل خَطًا نَحيلًا آتيًا مِن عَلى الأرضيه لِيستنتجوا بَأنهُ بَاب السَلالم .
تَركَ عَبدالإله كَتف صَالِح لِيتقدم مُسرعًا وَيتمتم "أخيرًا" ، لَم تَدم فَرحته حَيث بَأنه أصتَدم بِصناديق مِن الحَديد ، سَقطَ يأن بِألم عَلى الأرض يَتحسس سَاقهُ اليُسرى .
سَمعَ صَالِح الضَربه الَلتي تَصدرت فِي المَمر وَالطابق الفَارغ بِأكمله ، لِيكتم ضِحكته بِصعوبه وَ يَقل بِنفسه "أحمق" .
YOU ARE READING
kFAME || S-A
Romanceرؤيتكَ تَبتَسم لي لتضحك بَعدها بنعومه كَانت كُل أهدافي ، مَواقِف عَديده أثَبتت لي كَم أنا أهيم بِك ، كَم أنا وَاقِعٌ إليك...إنتظاري لسماعِ تِلك الكَلمه كانت أشبَهُ بتعذِيبك إلي ، وَلكن أن كَان تَعذيبكَ العَذب جَريمة فَأنا سأسُر بَأن أكونَ ضَحيتك . S...