' تجاهلوا الأخطاء الإملائية إن وجِدت 'Enjoy !
_______
كانت فَقط خطوتين للأمام بِقصد دخول المَبنى الشاهِق..، لكن سُرعان مَا تم سَحب ياقته يسارًا ، ليتفاجئ الرَجل بِوجود شابًا قد بدأ بِالصُراخ في وجهه
"مَا اللذي تنوي فِعله يَاهذا !"أتسعت عيناه بِأرتباك ما أن تمَ أمساكهُ مُتلبسًا بينما يَتبع صالح ، أبتلعَ ريقه مُنكرًا بِغضبٍ قد زُيف "ما اللذي تَقصده..؟ اللعنه أفلتني" أمسكَ بِيده اليُسرى أيدي الشاب اللذي أشتعل غضبًا موجهًا له لكمة فِي وجهه..أنفهُ بِالتحديد .
كاد أن يَهمُ عليه بِالمزيد بينما الرَجل لازال غير مُدركًا ، لَكن تم إيقافه مِن قِبل أيدي رجُلًا أخر قد نَطق "ما اللذي تَفعله ، عبدالإله!" دفعَ فِي أخر حديثه عبدالإله..بينما قد تقدمَ سريعًا مُتفقدًا الرَجل "المَعذره سيدي..أأنتَ بِخير ؟" ناطِقًا بِقلق .
أمسكَ الرجل أنفه اللذي بدأ بِالنزيف ، وجدها فُرصه..لينطق بينما يؤشر على عَبدالإله "هـ هذا المجنون لكمني دون سَبب !، اللعنه" ، أثناء حديثه..كان عَبدالإله ينظر بمُغت للرَجل..لقد رآه حتمًا ينظر لِصالح مِن بُعد مِترات، بنظراتٍ لا تُبشر خيرًا..، فمِن الطبيعي ينوي أن يَهمُ عليه بِالضربات والأستجواب...صحيح ؟ .
خاصتًا وَبعد ما حكاهُ له صالح...فقد أستنتجَ عَبدالإله بأنه على ما يبدو بأنهم سيحومون حوله...بِكثره هذه الفتره عالأقل ! ، لِذا إحتياطًا فقط..إحتياطًا فعل مَا فعله .
"آهه~ المعذره" تحدثَ اللذي أوقفَ ماكان يُخطط له عَبدالإله ، أتبعت مُقلتا عَبدالإله الرَجل اللذي قد همَ بِالذهاب مُسرعًا بينما يلعن بِخفوت .
"بِحقك..تتهجم على المُشاه ؟" نطقها مُلتفًا جاعِلًا مِن عَبدالإله النظر إليه ، كاد أن يتحدث عَبدالإله وَيقل ما رآه للتو ، لكنه قد فكر..صالح لم يخبره بعد..لِذا ليسَ عليه هُو إخباره .
تنهدَ عَبدالإله مُردفًا "لا عليك..، ماذا تَفعل هُنا، عبدالله ؟"
تفاعل عَبدالله مُتحدثًا بحاجبين قد بدآ يُعقدان
"لا علي ؟ ، رأيتك بِأم عيني تهجمُ عليه بينما كان يَقف بِسلام" أقتربَ خطوتين بينما يتحدث ، ليزفر عَبدالإله اللذي قد نطق بِحجه قد ظَهرت مِن العدم مُنقذةً إياه "بِحقك يارجل..إنني أعرفه ولديّ عداوةٌ حمقاء مَعه !"ألتفَ عابثًا بِشعره بينما يُكمل بِصوتٍ أخف "مِن الطبيعي بأنني سأصنع سببًا لِبدء شِجار.." ، صمتَ عَبدالله لثوانٍ قبل أن يزفر بأقتناع ، تحدثَ بخفوت "كُن عقلانيًا.." ، تظاهر عَبدالإله بِعدم سماعه .
YOU ARE READING
kFAME || S-A
Romanceرؤيتكَ تَبتَسم لي لتضحك بَعدها بنعومه كَانت كُل أهدافي ، مَواقِف عَديده أثَبتت لي كَم أنا أهيم بِك ، كَم أنا وَاقِعٌ إليك...إنتظاري لسماعِ تِلك الكَلمه كانت أشبَهُ بتعذِيبك إلي ، وَلكن أن كَان تَعذيبكَ العَذب جَريمة فَأنا سأسُر بَأن أكونَ ضَحيتك . S...