في خطأ غبي وقعت فيه بالبارت السابق كتبت الأحداث بفصل الخريف و بداية الرواية كانت بفصل الخريف أصلًا يعني نقزت سنة كامله ههههه! تجاهلوها وأعتبروا أحداث البارت الي راح بالربيع .
+
أمس كان يوم ميلادي ومحد عبرني عبروني بتفاعلكم بهالبارت 🩶!..
Enjoy <3
———
مَر أسبوعان وَنصف وَبدأ الصَيف بِالدخول بِالفعل ، كَان عَبدالإله بِهذه المده يُفكر بِشكلٍ عَميق ، فَلا يُلام فَالصفقه حقًا لَا تفوت وَستأتي لَه بِالشهره....وَلكن تَحذير صَالِح لَه جَعله يتراجع وَيقرر الرَفض...هُوَ لَيسَ مُتفرغًا لِلمشاكل .
"مَاذا ؟ بِحقك !" قَالها مِشعل اللذي أتصلَ بِالفور بِعبدالإله بَعد أن رَأى رِسالته ، أكمَلَ بِأستياء "عَبدالإله فَكر جَيدًا بِالأمر...سَيعود لَك بِالنفع !"
"فَكرت بِالفعل بِتمعن...لَا أظن بأن عَرضك يُناسبني" قَال عَبدالإله الَلذي يَستند عَلى طَاولة الطَعام مُنتظرًا غَليان المَاء لِيصنع لَه بَعض الشَاي .
"لَم يَكن هُناك شُروط حَتى ، أنك فَقط سَتنشر كُتبك بِداري لَا غير ذَلك...مَا اللذي لَا يُناسبك بِالضبط ؟" قَال مِشعل بِمحاولة...أكتساب عَبدالإله وَكتبه بِصفه حقًا سَيأتي لَه بِالمال بطرائق كَثيرة...
"أنني مُرتاح بِداري الحَالي..وَالأمور تَمشي بِسلاسه وَكتبي تَتلقى الشُهره الوَاسعه...المعذره" نَطقَ عَبدالإله بِينما يَنظر لِلأبريق أمامه...
"بِالفعل كُتبك تَتلقى الشُهره...وَلكن كُتب مُنافسك قَد تَغلبت عَليك ، الجَميع الأن قَد نَسوك ، دَارك لَيسَ بِشهرة دَاري...سَتعود لِلتغلب عَليه أن كَانت هُناك صِلة مَعرفه بَيني وَبينك ، فَكر مَرة أخرى يَارجل" تَحدثَ مِشعل لِيتنهد عَبدالإله وَيرد .
"مُنافسي ذَاك...رُبما حقًا قَد تَغلبَ علي هذه المرة ، ولكن نَحن لَسنا أطفالًا لِكي نُحاول التغلب عَلى بعضنا البعض ، رُبما حقًا تَصنيف كُتبه هِي الرائجه بِهذه البِلاد...ذلك لا يعني بأن كُتبي سَيئه" قَال عَبدالإله بَينما يَتذكر مَديح الجَميع لِمنافسه بَينما قَد نَسوا رِوايته الَلتي كَانت ذَات يَوم الأفضل ، لِيعض عَلى شَفتاه وَيأخذها بِتحدي لِذاته بَأن يبذل جُهدًا أكبر .
صَمت عَم بَينهما لِثواني لِيقهقه مشعل بعدم تَصديق
"آه عَبدالإله يَالك مِن حَكيم وَمتقبل...وَلكن أيضًا لَا ضَير مِن المحاولة لِفعل الأفضل لِكتبك....الجميع يرغب بِالشهره والمال ، الجميع يَفعل أي شَيئ لِلشهره...حَتى أنت ، لَم تَكتب كتبك لِتضل بِغبارها عَلى الرف..."
YOU ARE READING
kFAME || S-A
Romanceرؤيتكَ تَبتَسم لي لتضحك بَعدها بنعومه كَانت كُل أهدافي ، مَواقِف عَديده أثَبتت لي كَم أنا أهيم بِك ، كَم أنا وَاقِعٌ إليك...إنتظاري لسماعِ تِلك الكَلمه كانت أشبَهُ بتعذِيبك إلي ، وَلكن أن كَان تَعذيبكَ العَذب جَريمة فَأنا سأسُر بَأن أكونَ ضَحيتك . S...
