أعتذر أذا كان مستوى هالبارت أقل من توقعاتكم ، تأخيري بتنزيلنه يشرح لكم كيف اني كنت منضغطه وبنفس الوقت جتني فتره ماعرفت أسرد فيها...المعذره ، أستمتعوا 🩶Enjoy
———
لم يَمر الكثير مِن الوَقت لِيرد والده مُرسلًا الموقع..ليستقيم سريعًا من سريره خارجًا من غُرفته بعدما أخذَ مفتاح سيارته .
أخذَ نظره خاطفه عَلى شِقته...يُحاول أن يراها بِمنظور رؤية أخيه مِشعل ، يُراهن بأنه حتمًا قد ألقى بعض النكات السخيفة...تَقدم للباب خارجًا مِن الشقه ببعض التَقزز لتفكيره بِنوعية النكات .
نَزل بِالمصعد بينما يُحاول ضبط نَفسه ويحاول أن يجعل ردوده بارده لَا مشاعرَ بها..لكي لا يتم أستغلال عاطفته اللتي لا طالما تغلبت عليه..، فُتح المصعد وخرج مِن المبنى يَبحث عَن سيارته لكونه لم يضعها بِالمواقف السفليه كَعادته...
توقفَ لوهله...نَاسيًا أين أوقفها ، نَظر حوله باحثًا عَنها ليجدها سَريعًا...وَ لكن صالح فَلتتذكر بأنكَ صالح بالنهاية...فَيومك لن يمشي بِمرور الكرام .
وهوُ بطريقه لسيارته تَوقفَ بمكانه مُتصنمًا للمحه لهيئه قد تعرف عليها سريعًا...واقفًا بين المشاه اللذين يدخلون المقاهي والمحلات حوله ، فَقط..ينظر إلى صالح واضعًا يديه بجيبه..بينما أبتسامته بدأت بالظهور على ثغره .
تَقدم إليه ببطئ...يعلم تمامًا بأن صالح لا يُريد حتمًا رؤيته..ولكنهما أخوه في النهاية لَن يستطيعا الأفتراق للأبد .
أبتلعَ صالح ريقه عاقدًا حاجبيه عندما رآى مشعل قاصدًا إليه ، ألتفَ بجسده لليمين ونظر حوله بعشوائيه محاوِلًا ضبط نفسه...الشمس على وَشك الغروب .
وصل إليه مشعل ليقل لَه بأبتسامه تُصاحب محياه
"Hey...
كيفَ حالك ؟ لَم أرك لستة أشهر تقريبًا"تجاهلهُ صالح ناظرًا للسيارة المركونه أمامه ، ليكمل مشعل بعدما لاحظ تجاهله.."هل أستمتعت بِفلة صديقك ؟ لم أتوقع البته بأنك ستكون الصداقات بشخصيتك هذه.." ، تظاهر بالمفاجئه وأكمل "أوه المعذره ! لا أقصد حتمًا أن شخصيتك سيئه..لكنك تعلم بأنك مُنكمش على نَفسك"
تقدم أكثر لصالح وأمسك بيده اليُمنى كتف صالح الأيمن بينما يَقل بتبرير
"لا تظنني دائمًا ما أتعقبك...ذلك طلب وَالدي لا أكثر ، هَل هُنالك أخًا يتعقب أخاه بنيةً سيئه ؟"واصل صالح تجاهله بِصمت ، لينطق مشعل بصوتٍ أخف وأهدأ بعدما أقترب برأسه قليلًا لأخيه "صالح...أنكَ أخي وإنني حقًا أقدرك لا تظنني بأنني أكرهك ، أنك فقط...تُحب تخريب الأمور الجيده علينا ، تآمرنا بِالتوقف عَما نفعله لأنه بنظرك أمرًا سيئًا ؟...تخلى عن مثاليتكَ قليلًا عزيزي ، فوالدي بدأ بالفعل مُنذ سنوات بمواصلة النجاح...لا تُحطم أمله بِك"
YOU ARE READING
kFAME || S-A
Romanceرؤيتكَ تَبتَسم لي لتضحك بَعدها بنعومه كَانت كُل أهدافي ، مَواقِف عَديده أثَبتت لي كَم أنا أهيم بِك ، كَم أنا وَاقِعٌ إليك...إنتظاري لسماعِ تِلك الكَلمه كانت أشبَهُ بتعذِيبك إلي ، وَلكن أن كَان تَعذيبكَ العَذب جَريمة فَأنا سأسُر بَأن أكونَ ضَحيتك . S...