البارت قصير و مو حاببته أبداً بس ما قدرت أكتب أكتر من هيك إلي ٣ أيام كاتبته حاولت ضيف عليه أكتر بس عيوني ما ساعدوني إني أكتب أبداً بسبب الوجع 💔🥺
قدروا تعبي و تفاعلوا مع الرواية 💜
كيف أتخلص من عادة انتظارك ؟!
كيف أقنع قلبي بأنك لم تعد تنتظرني ؟
و بأني آخر الأشياء بعد أن كنتُ أولها ؟! "تساؤلات ما بعد الفراق التي لم نجد لها جواب لليوم !
.
.
.
سوكجينعندما ذهبت ل باريس و رأيت بيلا تمنيت لو أستطيع أن أخذها بين أحضاني و أن أقبلها حتى أرتوي من عطشي لها
تمنيت أن أخبرها عن كمية الشوق التي في داخلي و عن قلبي الذي أضحى خالي إلا منها لكنهم يصفونني بأنني عنيد و هذه أسوأ صفة بي و أنا أعلم أنها أسوأ صفة
عندما و جدتها تضع بيننا مسافة أمان شعرت بأنني غير مرغوب من قبلها لهذا اتبعت عنادي و لم أقترب منها
كنت مهتم بطفلي الذي سوف أخذه منهاو الرب أنا مجبور كان حلمي أن ابني عائلتي معها أن تكون هي كل شيء في حياتي لكنني وقعت بين خيارات عديدة أبي لم يتقبلها و أنا لا أستطيع التخلي عن عائلتي لذلك أجبرت قلبي أن يتخلى عن بيلا اعرف أنني وغد لكن لم يكن بيدي إلا التخلي
الآن أنا أمتلك قطعة منها ، تايهيونغ هو كل عالمي هو حياتي
تهت في تأمل تفاصيله عيناه شفتيه شكله الجميل كان يخطف حواسي هل يعقل أن هذا الملاك هو ابني ، لو قضيت عمري كله أنظر له و أتأمل لكنت أحتجت عمراً آخر لكي أشبع عيني منهكان يأخذ من بيلا كثيراً من صفاتها لهذا لم أكن منزعجاً أو ربما بسببه لم أشعر بغيابها كلما تأملته ذكرني بها بجمالها و فتنتها
هي ولا أحد غيرها بها حسن يجعلني انفتن بها
فكل حسنٍ غير حسنها هراء و كل حياة بعدها عدمهو شبيه أمه و أنا أراها أمامي بوجه أبني ...أبننا تايهيونغ
منذ يومين كنت نائماً ف راودني حلم عجيبحلمت ب تايهيونغ يبكي بشدة و عندما أقتربت منه سكت و هدأ
لكن هناك صوت بكاء بقي مستمر أنا أسمعه بأذني لماذا لا يصمت هذا الصوت حملته بين يدي أهزه لكن الصوت بقي
شهقات متتاليه لا أعرف مصدرها
استيقظت مذعوراً من هذا الحلمنظرت إلى سرير تايهيونغ الذي على مقربة من سريري كان نائم بسكون لطيف و كأنه ملاك
عدت لأنام لكنني لم استطع بقى هذا الصوت سجين في دماغي صوت الشهقات المتتالية يتكرر و يعاد مرة أخرى
يهدأ يوم أثنين أو ربما عشرة لكنه يعود و كأنه يخبرني بشيء لكنني لم أستطع أن أفهم ما هو
هذا الصوت يلاحقني كل فترة و فترة اتمنى أن أحل لغزه يوماً ما
.
.
.
.
.
كنا جالسين على مائدة الفطور أبي يترأس الطاولة و أمي على يمينه و أنا على شماله و تايهيونغ الذي يبلغ من العمر ستة أشهر يمكث في سريره المتنقل بقربنا

أنت تقرأ
قطعتين من الفراولة Two pieces of strawberries
Romanceالآن أنا أعترف بجرمي" جرمي حين فرقت توأم حقيقي عن بعضهم البعض أصبحت على ثقة بأن هذا الجرم لا يغتفر لا يغتفر أبداً كان علي أن أفكر بهذا الأمر قبل عشرين عاماً لكنني عندها لم أكن أعلم بعلاقة التوأم الروحية تايهيونغ و تايهيون لهما قلب واحد ينبض في ا...