14

1.4K 78 35
                                    

مسساء الخير على الجميع

كيف الحال؟

أرى أن المنحرفين كلهم هنا🙃

هذا جيد😊

بارتنا اليوم شيق.

إستمتعوا

يلا نبدأ

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

تحت مرش الماء كان ثنائي قصتنا متواجهان بالفعل رغم إضطراب نبض الأوميغا غير عارف كيف أقحم نفسه في هذا الوضع المخجل.

في البداية كان الألفا شبه رافض لإقتراحه لكنه الآن هنا معه تحت المرش مبتلان و يتبادلان نظرات محرجة رغم أن كلاهما عاريا.

"هيا ماذا تنتظر؟ إفعل ما تجيده قبل أن أجعلك تندم." صاح الألفا متململاً بوقفته بينما يشير لقضيبه المتنصب لدرجة إحتكاكه بمعدته المعضلة.

إبتلع تاي لعابه بتردد ثم إنحنى جاثياً على ركبتيه ناوياً تنفيذ ما قاله ليجد الأخير و هو يدفع قضيبه ضد وجهه بينما يأمره "أسرع ليس لدينا النهار بطوله."

بأصابعه النحيلة حاصر ذلك القضيب الطويل ثم قربه من فمه ببطئ طابعاً عليه قبل قصيرة بينما يشمه من فترة لفترة مستلذاً بتلك النكهة اللذيذة.

لعق قمته بتقطع أثناء عبور أصابعه على طوله متعمقاً في النظر إلى وجه شريكه المتشنج بنشوة واضحة بينما عينيه كانت تتلون ببطئ.

تكثفت رائحة الأخير في الحمام و هو يتنهد برجولية كلما غاص قضيبه عميقاً في جوف الأوميغا الدافئ و المبتل.

شعر الأوميغا بنفسه يشتعل هو الآخر أثناء جلوسه أرضاً و هو يلعق قضيب الآخر بنهم مستمتعاً بسماع تلك التنهدات الرجولية و العميقة كلما تعمق في جعله يخترق جوفه.

كان خصر الألفا يتحرك بالتزامن مع كفي تاي و فمه لتطغي أصاوتهما المثارة على صوت الماء المتناثر في الحمام.

لم يكبح الألفا نفسه للحظة كما لم يتوقف تاي عن التنهد و إمتصاص ذلك القضيب لأعمق نقطة ممكنة في جوفه جاعلين الحمام غارقاً برائحتهما.

كف الألفا أمسك برأس من يمتصه ثم أخذ يدخل قضيبه عميقاً في جوفه بينما يزمجر برجولية مستمتعاً بذلك الدفئ و الرطوبة قبل أن يشعر بتاي يختق بلعابه.

أخرج قضيبه المنتصب بعد عدة دفعات ليجده يتنفس بسرعة محاولاً إخفاء إنتصابه هو الآخر الذي تشكل قبل أن ينتبه لذلك السائل اللامع الذي أخذ يسيل في الحوض من تحت الأوميغا.

من تكون؟حيث تعيش القصص. اكتشف الآن