24

1.3K 87 17
                                    

مسسساء الخير على الجميع

كيف الحال؟

تاخرت بالتحديث شي؟

على موعدنا كما كل يوم حتى تنتهي الرواية.

بالنسبة للنهاية في كتير ناس عم تتسائل إذا رح تكون سعيدة و لا لأ.

انا عن نفسي بحب النهايات السعيدة لذا سأنهي روايتي بالسعادة التي اراها مناسبة.

بلا دراما و لا فانتازيا

يلا نبدأ

~~~~~~~~~~~~~~~

كان الأوميغا يعمل بجهد على قضيب زوجه بالفعل منذ دقائق تلت فوق سريرهما المبعثر.

يلعقه و يمتصه مدخلاً إياه إلى أعمق نقطة ممكنة ثم يخرجه ليلتقط بعض أنفاسه بينما يستمر بتمسيده حتى شعر به ينتصب تماماً بن كفيه.

شهق بخفة في مكانه عندما شعر بصفعة خفيفة تستقر على مؤخرته بواسطة الألفا الذي لم يستطع كبح نفسه عن التعبير بمدى إثارته من الوضع الحالي.

أن تاي بصوت منخفض عندما تكررت الصفعة و هو يستمر بإمتصاص عضو الألفا و تمسيده حتى أوقفه الأخير عن ذالك طالباً منه أن يتمدد على ظهره.

نفذ تاي طلبه و هو يشعر بالخجل الشديد من الوضع ليشهق متأوهاً عندما إنحنى الألفا على عضوه آخذا إياه كله في فمه ثم أخذ يمتصه.

أصابعه كانت تغرز عميقاً في جلد أفخاذ تاي و أردافه جاعلاً إياه يفقد صوابه تماماً متأوها بكل ما لديه من طاقة و هو يتشبث بملائة السرير.

"رؤية تعابيرك المثارة لا تقدر بثمن. هيا إستمر بإسماعي صوتك." همس جونغكوك صاعداً ناحية حلمات تاي المنتصبة ليأن الأخير عندما أخذ زوجه يلعق واحدة و يقرص الأخرى حتى شعر بمعدته تمتلئ بالنار لفرط الشهوة.

"هذا يكفي.. اانا جاهز ألفا.. إفعلها... إفعلها.. ضاجعني.." تأوه محتاج عبر شفتي تاي و هو يعاني بتنظيم إنفاسه ليربت الألفا على معدته صعوداً ناحية صدره يعتصر ذلك الإنتفاخ الذي به كون هرمونات زوجه غير منتظمة مؤخراً.

تقابل وجهيهما للحظة ثم إنقض الألفا على شفتي زوجه يقبلها و يعنفها بمعركة السنة طويلة المدى حتى أنهك تاي تماماً و عاد ليرجوه "لم أعد أستطيع.. التحمل لأكثر من هذا.. أرجوك ألفا."

إنتحب تاي مجدداً عندما منعه زوجه من رفع خصره مجدداً حتى يحصل على بعض الإحتكاك ضده لكنه عوض عليه بقبلة أخرى قبل أن يربت على فخذيه كي يفرقهما عن بعضهما.

من تكون؟حيث تعيش القصص. اكتشف الآن