يـا مَرحباً بالشـذرات مِن جَديد
قال المُتنبي يوماً واقعياً
ما كُل ما يتمناه المرء يُدركهُ
تأتـي الرياح بما لا تشتهي السُفنُجائهُ الرَد من شاعراً ذات ثقة عالية
تأتي الريـاح بِمـا تشتهي سَفينتنـا
نحنُ الريـاح و مَوج البـحـر و السـفنُثم قال فاقداً للشغف
قُـل للريـاح تأتي كيف ما شـاءت
فما عادت سفينتنا تشتهي شيئاًكُل بيتاً لامس القارئين حَسب شخصياتهم ولكن تعددت الاتهامات و الحَق واحد
تَــجري الريـاح بِمـا شاء الالهُ لـها
لـلّـه نَحنُ و مَـوج البحرِ و السُـفنِ
....مَشـهـد
بـ لليل الشتاء البارد گاعدة و صوت المطر قوي
مُزعج و هو يوكع على الصواني الي بالمخزن و شباك الغرفة يطل على المخزن
سحبت بطانية وو گعت الفراشات ما اهتميت رحت يمها
كعدت وهي ما خايفة مثلي من صوت المطر
شاردة بالفراغ و تباوع للتلفزيون رُغم هو حتى اشارة ماكوباوعتلها و حجيت بعصبية
- عود انتِو ليش متحجون ؟ انتِ مريضة ماشي زين ابنج شبي ؟
هم مريض ؟ لا كلشي مابي يطب و يطلع وياكل
احجي شهر و هو يجاوب بدقيقةً
تباوعلي و متحچي رجفت شفايفها من سمعت طبگة باب الشارع بقوةاسمع خطواته صعد فوگ يركض رغم هو بالمعتاد
يدخل من الشارع گبل الها يحضنها و يمشط شعرها و يبوسها
يسولف وياها رُغم يدري متگدر تحچي بس مرات لا
يجي من الباب يركض فوگ
تعدي ساعة يالله ينزل ولان محذرني بأعز ما املك ما اصعدبيومها جان كلش كلبي محترگ سمعت باب السطح انفتح
شمرت البطانية اريد اصعد فتحت باب الغُرفة على كيف باوعتلها تهزلي
براسها لا رُغم هي بصعوبة تحرك نفسها
- راح يموتني الفضول اريد اشوف
رجعت هزتلي راسها بـ لا و معاني العصبية واضحة على شكلهاما سمعت و طلعت من الغرفة و ويَ صعدتي طفت الكهرباء
و بس ضوة الرعيد الي يدخل من باب السطح امشي على اطراف اصابيعي
و گلبي يمشي قبلي من الخوف لكن الفضول جان اقوى
أنت تقرأ
على كتف القبطان حمامة
Adventureمَن اراد عالمنا فـ ليدخُل اليه حتى كتابنا لم يُفهم من عنوانهُ