الحَلقة 31 🪝

228K 19.1K 22K
                                    

التَصويت و المُتابعة لُطفاً
عَلى كتِف القُبطان حَمامة
- رُسل فَهد
...

فصيحاً:
أنتَ في حياتي شَرفاً و من يسد
مكانك لو أنمحيت ؟

شعبياً:
رد و شوف
كل وَنه بـ حنايا الروح
واجب تنگلب غنوة
يـ سُمعة خلافك شنسوة ؟
- رُسل فَهد
..

الماس
- خليني يمك سيد دخيلك هُمَ يدورون عليه
عبد العزيز : تفضلي أختي
دخلت للاستقبال و اني واكفة مستغربه ما اعرف الموضوع شنو
أشرتله بـ عيوني هاي منو
فتح كف ايدة بـ معنى ما ادري

كعدت و هي تغطي وجهها بعبايتها و السَيد ما دخل بقى واكف بالباب
مال الاستقبال و داير وجهه انطيتها كلاص مي و هي تباوعلي
مرة و مَرة تباوع للسيد
- انا تطلكت سيد منه ما اريدة دوم يضرب و يجيب نسوان
وكل سوالفة مكسرة جانو اهلي اروحلهم دمي بطولي يرجعوني بيدهم اله لما هو طلگني بساعة عصبية وهسة يريد يرجعني

كتلهم يمين عليه ما ارجع
و لزموني هو و اخوتي گصو أذاني وشردت منهم
و هم يدورون عليه يردون يرجعوني اله سَيد خلصني منه
بداعة جدك رسول الله

وخرت ايدها من حجابها و عبايتها اكو دم بإيدها تقربت اشوف شبيها اذانها صرخت من المنظر جانت اذانها مجروحة جرح قوي
وشكلها مُخيف
بقت كاعدة تمسح الدم بحجابها جبت الها كلينس
وهي تباوعلي

عبد العزيز : اختي هسة اني الي علية اسوي شنو ؟
بيمن اكدر اساعدج
- لا تخليهم يندلون مكاني
عبد العزيز : هم منو اهلج ؟ غير اعرف اسمهم
كامت تبجي ما تقبل دكله اكيد توديني الهم

راح للمطبخ و طلعت يمه هو مستغرب اكثر مني
عبد العزيز : امرها عجيب
الماس : خطية أذانها تقهر

لحد الليل بقت ما طلعت و حتى السيد ما راح للجامع
كاعد بالصالة حاير كالت جوعانه جبت الها اكل
و اجه عمي ضُرغام حچو وياها تحجي كلشي الا عنوانها
لذلك هم ما ارتاحو الها
عبد العزيز : امشي خوية أرفعي قضية عليهم و اني وياج
- دخيلك سيد انا مرة ضلي محد شايفة تريد تجرجرني بالمراكز
شلون ترضاها

عبد العزيز : لان انتِ ما جاي تنطيني عنوان اهلج بالضبط
شلون اكدر اساعدج ؟ ووجودج هنا راح يدخلنه بـ الف سالفة
- هيج سيد تطرد خطارك
حچتها و وكفت تلف بعبايتها تريد تروح و كامت تبچي

على كتف القبطان حمامة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن