عَلى كتف القبطان حمامة
- رُسل فَهدبين الاحياء و الاموات
توجد سماء
و بين الحُب و الشَوقِ
وقف الكبرياءصابَنا الداءً و الغائبين دواء
عودوا لَنا
جفت دموع العينِ من كُثر البُكاء
والله حتى الضحكةِ بفراقكم كان رياءلاتسألوا عَن ، مَن إنا
انا الشِراعُ المُمزقُ
ضميني يا سُفن الميناء
- رُسل فَهد...
و چان الرد ما مُتوقع منها
سحبت ايدها من ايدي و نطقت ..
رحاب : اني ؟ لا ما أكدر اروحجوهرة : ليش ؟؟؟؟؟
رحاب : احمد كال شهرين و اجيج
جوهرة : لا تخليني اسب حتى احمد يُمه بيج شيء
امشي وياي بلكي نلگة اخواني
رحاب : انتظرتي كل هاي السنين ضلت ع الشهرينضربت وجهي بقوه و اني افتر منهارة كان المنظر اشبه بقطعة نار
و قطعة صَخر لو شما احترگ مراح يأثر بيهاطلعت من البيت منهارة امشي و ما اعرف رجلي وين ماخذتني تعبت من المسير
و اني ملتزمه الصمت سمعت صوت بزونه قريب
بس گأن الصوت بي نبرة الم ضليت اتبع موجة الصوت
كانت رجلها محصوره بـ تاير حاوية نفاياتحركت التاير على كيف و اني لازمتها بأيدي وهيَ صغيرة
سحبتها و هي مستمره تون مديت ايدي على جسمها لا همتني امراض
و لا نفسي بسبب منظرها القاسي
جوهرة : شبيج حياتي ؟ اسم الله عليج شنو هالعيون الحلوه هايمرت مره تباوعلي و تضحك
ما يدرون هاي الحاله بيه من و اني صغيرة احجي وي كل الحيوانات
على امل انُ هم يفتهموني و يعرفون شنو احجيجوهرة : تندلين اخوانج ؟ لو متعرفيهم ؟ وين امج عافتج ؟
تدرين حتى اني عندي اخوات بس لسه ادور عليهن شدكولين الكاهن ؟
اذا الكاهن كولي ميو ؟و ضليت امشي ايدي على ظهرها منتظره تنطق الـ ميو
حتى تزرع بداخلي امل جديد و اكول هاي رساله من رب العالمينبهذيج الليله طَر الفجر و اني و البزونه على الرصيف نسولف دخلت للبيت
امي نايمه و السماعات بأذنها تقربت للجهاز الخط مفتوح شلعت السماعة من الجهاز على كيف و اطلع من الصاله على اطراف اصابيعي
أنت تقرأ
على كتف القبطان حمامة
Adventureمَن اراد عالمنا فـ ليدخُل اليه حتى كتابنا لم يُفهم من عنوانهُ