الحَلقة 34 🪝

210K 18K 15.8K
                                    

التَصويت و المُتابعة لُطفاً
عَلى كتِف القُبطان حَمامة
- رُسل فَهد
...

فَصيحاً :
أنا لا أعاتبك وأتكلم عن خَيبتي عندما رأيتك
انتَ من رفع يدهِ لكي يقوم بنحري
خيبتي عندما رأيت خنجرك مليء بالصدأ من كُل الجهات

شعبياً :
يـ المخليني هلهولة بعرس معدان
عليه تزامطت نسوان
كلها تصيّح شبيها ؟؟
(بيت انطلب دَم و ثار )
ما قهرتني ايدك من تحز نَحري
قهرني الخنجر الـ مالي مَليّ الـزنجار
- رُسل فَهد
...

الماس
هُدى : يتزوجني السَيد واخلص من طليقي والله ادللج دلال
اخليج تنسين كل يوم مُر بحياتج
بلعت ريگي و أحس كل الحروف والكلمات أختفت ..
كان صوت براسي يگول ها شكلنه ؟
مو كل التوقعات صَحيحة ؟

كانت رجفة ايدي نعمة حتى ما اتهور لاني بهذيج اللحظة من كد الاعصاب جان أجرمت بيها وهي كتلتني وصارت مصيبة
الها اول ما الها تالي
الماس : انتِ شكد ما تستحين و ما عندج ذرة حياء وًخجل
هُدى : اني ؟
الماس : لج انتِ تدرين السيد خطيبي
امشي طلعي برااااااااااااا

جانت نظراتها كفيلة تشرح الصدمة الي هيَ بيها
هُدى : جذابة
الماس : لاااا صداكة

هُدى : ما اصدك لااا
الماس : طببناج لبينته و وكلناج و نيمناج و كلشي سوينه
تالي طلعتي تردين السَيد عفتي العالم كلها تجين للسيد
ولج هو حتى لسه وجهج ما شايفة

كعدت بالكاع و ايدها على راسها عبرت من يمها اباوعلها كامت تبجي بصوت عالي مثل الي عدهم ميت ركضت لغرفتة و مديت راسي
حتى اذا اشوفها تجي بأتجاهي اقفل الباب
تذكرت لقطة امير من كسر الباب
من يوم الي فسخت العقد هو تمرض
و من صحى صار يروح يشتغل عمالة محافظات

و ابو علي خالة كال خلو بلكي حر الشمس يطلعلة گلب
و يسوي رجال لان فشلنا كدام اليسىىوة و الما يسوه
احس من دون شيء خايفة من الاء و ردت فعلها
اساساً الخوف اكثر شعور معاشرني بكُل حياتي

من سمعت صوت الباب يندك
اعرفة وقت السَيد و هي راحت للاستقبال تمسح بدموعها
فتحت الباب و السَيد كبل كال
- شنو هذا الصوت العالي
الماس : هاي هُدى تبجي تريد تتزوجك

على كتف القبطان حمامة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن