التَصويت و المُتابعة لُطفاً
عَلى كتِف القُبطان حَمامة
- رُسل فَهد
فصيحاً :
كنت أتمعن بالنظر اليك في كُل مرة مُندهشة
كأنك المرآت التي تمسكها العروس في زفافها
شعبياً :
شما يمشي العُمر تغلى
بشر من صِنف الانتيكات
نباوعلك و ما نِشبع نرد النوب
"مرايا بچف المعرسات"
هدية ميت انتَ شلون افرط بيك ؟
لا هيهات
يـ شايل حُضن بيت أجداد
نبچي ، نعارك إمنه إعليك
المهم بس كون بيك نبات
- رُسل فَهد
..
الماس
ألماس : ها سَيد
عبد العزيز : الماسة راح احجي كلام
لا تقاطعين لحد ما أكمل
هزيت راسي بـ نعم
- خلي اللعابة على جهة و باوعيلي زين
خليت اللعابة بصفي و اني بالي يمها
عبد العزيز : كل الايام و الاحلام و المواقف
وضحت الي أنُ عبد العزيز لا تبعد شيء
رَب العالمين كاتبة و مقَربة الك
باوعتله و گلبي دَگ كأن يعرف بالموضوع
الي راح يحچي
عبد العزيز : الماس أني رايدچ على سِنة
الله و رسوله و آل بيته قَدر الله و ما شاء فَعل لكن هالمرة مو فقط
حتى أعالج الامور ، لا هالمره حتى أني رايد
فتحت عيوني كل وسعـهن نِسيت كل حُبي و أحلامي و أمنياتي و اني بكُل لليلة أتخيل اليوم الي أكدر احضن هذا الانسان
بدون قيود و خوف من الحرام
احس هاي المرة صدگ الكلام و النظرة
تختلف عن المره السابقة بكل نواحيها
تركت المكان و غادرت بسرعة
نسيت حتى اللعابة ما اخذتها وياي
قفلت باب الغُرفة كأن المستحة و الخجل يركض وراي و يريد يدخل حتى للغرفة
فتحت الضوه و دموعي على خدي
وكفت كبال المرايا اباوع لنفسي
و أگوللها شفتي شصار ؟؟
لان ماكو احد موجود بوقتها حتى أسولفلة
ركضت للعابة القديمة
الماس : شفتي شصار ؟
لج خطبني هو وحيدة بدون ما اكلة
تركت اللعابة و ركضت للدشداشة
حضنتها و شميتها
الماس : خطبني دريتي ؟
كال هو يريدني من ذاته
وكفت و الدشداشة بأيدي و مغمضة عيوني بقوة و احس الفرحة المخلوطة بالخجل تريد تطلع من عيوني
رفعت عيني للسگف
- يعني صارت صدگ قصتي الخيالية ؟
أنت تقرأ
على كتف القبطان حمامة
Adventureمَن اراد عالمنا فـ ليدخُل اليه حتى كتابنا لم يُفهم من عنوانهُ
