عَلى كتِف القُبطان حَمامه
- رُسل فَهدشَيب راس كلمن سمع سالفتي
البَلابل عافت التَغريد
كامت تصرخ بـ وَنه
ما يدرون انا مسولفه السَهلات
الحچي الما ينحچي ما كَشفت عَنه
- رُسل فَهد
...عبرنا الحدود و اغلب الموجودين من الخوف صارو يبجون
موسى : بقت بس حدود العراق ..
صار اضطراب بالمشاعر و إحسان يهدأني وهو خايف اكثر منيمر وقت طويل مُصاحب بالخوف ورالرُعب
بعد ما وگفت النا وسيلة نقل بحريه مختلفة و انتقلنا و كُل مَن حاير بالي ويا
موسى رجع هو و السايق و صاب الخوف الجميع الى إن صارت
ايادي ايادي تستلمنه بعد ما تقلص العدد بسبب العائلتين الكبار الي رجعو
من گد الرهبهلما نطق واحد منهم الحمدلله ع السلامه
بسرعة باوعت للسماء و اني احس حتى السماء تختلف هنا و دگول
اني فوگ العراقوكف شخص يدلينا على مكان الفنادق المناسبه و الحياة هنا
امي واكفة بعيد تتصل و احسان گاله هو اغلب الموجودين هنا عراقيين
يعني يعرفون
جوهرة : ليش فشلته خطية مو كاعد يساعدنا
احسان : يريد ياخذ منهم فلوس حتى يحجزلهم و يضحك عليهم
- هاي شبسرعة حولت عراقي ههههههه
- سريع التحويلصار ازدحام بين ناس تنزل بضاعة مشينه و طلعنه من كل المكان
اجرنه غرفتين وحده النه و الثانيه لاحسان
احسان يريد يروح لبغداد حتى يصالح اهله ابو و اخوانه
و امي محتاره بگلبها و كلهم سوالفهم سَهلة
الا الاريده انيثاني يوم احسان كال راح اروح من وكت لاهلي ما أتأخر كم يوم و ارجع
بين ما ترتاحين حتى من ارجع تبدي نسأل و ندور
طلعت الصبح استكشف و احس الانظار كلها عليه
صرت اتجول بالدرابين و كل شيء يذكرني بأيامي قبلو كل شجرة نارنج تذكرني لمن جنت اسويلهم شدة يا ورد داير مَداير
الشجرة و الي يطخ الشجرة خسران و كل ما يقل العدد
يكون العب اصعبكان الفندق الي اخذناه قديم جداً و قريب على المكان الي اجينه منه البارحه
كانت غرفتنا بالطابق الاخير من بعيد مبين النهر و السُفن و الاشياء الي تخص البحريه منظر و لا بالاحلام و لا بحياتي صادفت هيجضليت كاعدة يم امي وهي تراسل و تبتسم
و هاي المفروض انتظر احسان شوكت يجي حتى نطلع للمحافظة الي چنه ساكنين بيها بعد درب طويل و اني من هسة بديت اشعر بالكئابة
أنت تقرأ
على كتف القبطان حمامة
Adventureمَن اراد عالمنا فـ ليدخُل اليه حتى كتابنا لم يُفهم من عنوانهُ