التَصويت و مُتابعة حساب الواتباد لُطفاً
عَلى كتِف القُبطان حَمامة
- رُسـل فَهد
فَصيحاً:
لقد كُنت حقيراً في مُعاملتي على الاقل
ليكُن وداعك لطيف !!
شعبياً:
شايف شگد تقهر لعد ؟
أدعيلك بنص الفرض
و أتذكرك بايعني ؟
ادريك كلش مختلف بس مال هجرانك صلف !
صعبة ترى ؟
چا ع الاقل وَدعني
- رُسل فَهد
....
الماس
عبد العزيز : ورطتيني يا أمي والله
راد ينهض و اني بسرعة اتجهت فوك و اكول يا ترى شنو الي
كاعد يصير و فعلاً يا بيبي يا حبيبتي الرحمة لروحج بس كل الي مريت بي و الي راح امر بي بسببج
لو مكذبة عليه بتفسير الحلم مثل ما كذب السيد
ما جان صار الي صار
اباوع لكل اغراضة الي محتفظة بيهن من بعيد
و اردد حرام يا الماس حرام انتِ على ذمة رجال
و ما اشوف نفسي نايمة اله و حاضنه اللعابة
و اني راجعة من الدوام وي ما وصلنه الباب لكيت نفس الرجال الي راح ويانه للجنسية واكف يدك الباب اجه سلم على السيد لمن شافه
السيد يريده يدخل و هو ابد ما قبل بقيت واكفة بالكراج
ما اسمع غير كلام السيد لما يگوله والله هي انخطبت و قررت تبتعد
دكول ما اريد اسمع عنهم شيء بالاخص امها
جان حديث غير مفهوم بالنسبه الي و لا انطيت مُهلة لعقلي
يفتهمة
دخلت و بَعد فترة السَيد دخل كل شويه صافن بفراغ
خليت الصينية و رحت اجيب المي
الماس : سَيد هذا الرجال شنو راد ؟
عبد العزيز: ما راد بس جاي يسلم
الماس : هو شيصير منهم
عبد العزيز : زوج اختج
الماس : و امي ؟
عبد العزيز : سألته كال موجودة بس بالضبط وضعها شنو ما اعرف
- و ابوية ؟
عبد العزيز : متوفي رَحمهُ الله
باوعتلة بأستغراب و نَزلت راسي بقى هو يعطيني نصائح و قصص
عن ترابط الدَم و الدَم عُمره ما يصير مَي
عبد العزيز : و انتِ ذاكرتچ مأثرة على وضعج و مشاعرج اتجاهم
الا جان تذكرتي كلشي بالطفولة و ربطتي الأحداث
و صرتي تتمنين شوفتهم
الماس : هذا ما يشفع عملتهم هُم شمروني و اني ردت امي تدور عليه مو اختي جاي تخليني أتأكد امي هي البايعتني
عَبد العزيز: أنَ بَعض الضَنِ أثم
لا تحكمين على المواضيع من اول مشهد ما يجوز
صرت كل ما أتذكر موضوع اهلي ترجع تنعاد بذاكرتي مشاهد
و راسي ينتقم مني بالالم الى ان السيد لاحظ عليه و كال اخذج للطبيب رحنه و نفس الكلام و العلاج و نفس الحجي بأئع الورد
واكف احاول اشيل عني عنه بس الالوان تجذب النظر
أنت تقرأ
على كتف القبطان حمامة
Adventureمَن اراد عالمنا فـ ليدخُل اليه حتى كتابنا لم يُفهم من عنوانهُ
