المتابعة و التَصويت لُطفاً
عَلى كتِف القُبطان حَمامة
- رُسل فَهد
فصيحاً
قديماً كانت النساء عند حضورها الى عزاءً او مُصيبة
و عيناها مليئة بالكحُل يُقال عنها حضرت من اجل ان تتشمت
وليست محَبة ..
شعبياً
متعود تطوخ الجرح
كلما تلاحظ ينمسح
مو كافي اضن لهنانه ؟
بقانون احزان النِسه
كلمن تجي مطوخة الكحل شمتانه
- رُسل فَهد
...
الماس
الاء : عبد العزيز تريد تتزوج عليههه ؟؟
عبد العزيز : مو هسة بعد زواج قمر
الاء : و اني اكول سكوتك مو لله والله اذبحها و ابليك يا عبد العزيز
عبد العزيز : اتجهتي للتهديد لا اصلاً ماتكدرين دكولين
بـ شنو مقصرة وياك تدرين بنفسج مقصرة من كُل الجهات
اني واكفة اسوي كيكة و الاء فضحت الدنيا
و السيد يا جبل مايهزك ريح لازم القرآن و يقرأ لحد ما هي تعبت
و كامت تتوعد عليه و صعدت لغرفة قمر
و بدينه نجهز لزواج قمر و الاء و السَيد ميتحاچون
صاحني نزلت وهو كاعد على المكتب بأيده ورقة و ينقل معلومات من الكُتب
الماس : ها يابه ؟
عبد العزيز : جيبي محفظتي على الكومدي
جبتها و اني امشي فتحها و انطاني فلوس
عبد العزيز : اشتري الي يعجبج لان اكيد هذا الموضوع مايهم الاء
الماس : و من زمان هستوك دريت ؟
باوعلي و ضل ساكت بعدها تكلم
عبد العزيز : لا من زمان أدري لكن ما ردت تشوفيها بنظرة هي مو امچ
وكبري عقلچ اذا هي ما صغرته
الماس : بس أتأذيت بسببكم و بسبب تفكيركم
عبد العزيز : تفكيرنا ؟ حچاها و عدل گعدته
- معناها اني هم مشمول بالجريمه
الماس : انتَ المُجرم الحباب
عبد العزيز : هههههههه ، شلون بالله
الماس : يعني الاء اني حاقدة عليها بسبب تصرفاتها وياي و تفرقتها
قبل و هسة ، اما انتَ اريد احقد عليك گلبي مينطيني
عبد العزيز : تحقدين عليه اموت أحسن شعندي باقي ؟
الماس : تضحك عليه سَيد ؟
عبد العزيز : لا وداعت عزيزةّ السيد ما أضحك ، بَعد ؟
أخذت الفلوس و طلعت اصعد الدرج و اخلي الفلوس على خشمي
ضميتهن بوسط القرآن و اني فرحانه و اضحك
و من ترجع فكرة زواجه ببالي تتلاشى ضحكتي
الاء كاعده على اعصابها بس خايفة من قمر و باقية
وكان زواج قمر اشبه بزواج ورقاء لكن الاختلاف السَيد ما تأثر
مثل ما تأثر على ورقاء
أنت تقرأ
على كتف القبطان حمامة
Pertualanganمَن اراد عالمنا فـ ليدخُل اليه حتى كتابنا لم يُفهم من عنوانهُ
