التَصويت و المُتابعة لُطفاً
عَلى كتِف القُبطان حَمامة
- رُسل فَهد
..فصيحاً :
كانت نَظراتي الاخيرة اليك
تشبه نظرة تلك الام الذي قام برميها وَلدها
عند دار العَجزة ..شعبياً :
ناسي من تسألني عنك
شَرد أگلـها ؟
يـا هضيمةَ روحي منك
هَضمةّ الوداها أبنها بأيدة يَم دار المُسنين
و بَعد ما باوعلهـا
- رُسل فَهد
...الماس
- يا ورقة ؟
ما جاوبني و مسح راسي بأيدة و هو شارد بأفكارة
عبد العزيز : يالله اكلي و نامي هنا
الماس : ياورقة ترى اني مو طفلةعبد العزيز : لا ماكو شيء بس اني بَعدها النومه بعيني
ابتعدت عنه و ادور بالغرفة
المي : يا ورقة كولاجه عليه جنت مخليه المنشفه على راسي لزم وجهي بأثنين اديه
عبد العزيز : شبيج تخبلتي ؟ كولي يا الله
الماس : احس گلبي لاعب وًانتَ ليش تاكل منها
عَبد العزيز: و اني شمعرفني هي الي سوته
كلت يجوز هالمره زعلها ثكيل ما صبتلي خلي اكوم اني اصبالماس : و طيب مو ؟؟؟؟؟؟
عبد العزيز : يعني زين مابي شيء
درت وجهي اريد اروح اتعارك وياها بكل هِمه احس النار تطلع من جسمي لزمني و هو مبتسم رغم معاني الحيرة الواضحة بوجهه
الماس : سَيد عوفنيعبد العزيز : تعالي تعالي ، شنو تغارين ؟
فتحت عيوني بصَدمة و صار عقلي يرسم و يطبق احداث تخوف
لزمت ايده
الماس : امشي طلعها ما اريدها
عبد العزيز : نامي هسة و الصبح كُل شيء ينحلالماس : هسة هسة ما اريد الصبح بابا ما اريد
راح يم البردة طَفة السبلت و سَد الباب
عبد العزيز : تعالي نامي بَاردة لا تتمرضين
كعدت على السرير و مخليه ايدي على راسي افكر وراسي صايرةً
بي عركة مال افكارطفه الضوه و احس گلبي صار يدك سَريع بقة ضوه خفيف صادر من تَحفية ميز التواليت باوعت للضوء و رجعت باوعتله وكفت
الماس : لو اني لو هي بالبيت
عبد العزيز : طبعاً انتِالماس : اني ما طايقتها كل حركاتها ما احبها
مسحت دمعتي الي نزلت و احرك بأيدي و احجي ..
تغسل ملابسك و تشرهن و تكويهن يعني إني ما كايلتلها
اني اصلاً ما اقبل و اموت
قرب ايده و لزم حنچي بكف ايده
عبد العزيز : اسم الله ليش تموتين
أنت تقرأ
على كتف القبطان حمامة
Aventureمَن اراد عالمنا فـ ليدخُل اليه حتى كتابنا لم يُفهم من عنوانهُ