لا تسألني ليش تضم نزف جرحك؟؟
أنعدام الثقه يخلي المنكسر يضحك.
ولا تسأل صياحك وين
عشت بذل
المحد يفتهم حزنه كلامه يقل
وشنهي الفايدة عضامك تمشيك
بس افكار الـ براسك عليك تصل
ومن تتراكم شكد ماجنت متروس
يفرغ كلشي بيك و فارغ تكمل..
اڪداء السجنجل
بقلمـي |ريتــــال أحمد
لا تنسون التصويت و التعليق بين الفقرات ♥.
ـــــــــ. ـــــــــ. ـــــــــ. ـــــــــ. ـــــــــ. ـــــــــ. ـــــــــ
_البيت فرغ الكل رجع لبيته بقت بس الهوسه
ملك: طيفَ كومي لبسي غير شي خلي نكف البيت
طيفَ: تمام
_صعدت للغرفه نزعت الفستان و مسحت المكياج الي سوته الي بت خالتي لان ماقبلوا اروح صالون و الفستان اختيار ملك نزعت الذهب و خليته بصندوق باوعت على ايدي المزينته الحلقه صفنت واني احجي ويه نفسي
طيفَ: ياترى شنو خافيه الي الدنيا بعد؟
_لبست تراكسود بيت و نزلت يم ملك الي جانت لازمه ابنه
ملك: تعالي طيوف بدلي لحمودي اروح اسويله ممه
_اخذته منه ابدل اله وهوَ يناغي يريد يلعب ضميت وجهي بأيدي و ضليت العبه و ادغدغ بي
ملك: هاج انطيه اله و كومي نفتح الكوشه
_انطيت الممه الحمودي و نيمته على التخم كمت ويه ملك نفتح بالكوشه و نلم بمواعين الكيك خلصنه من الصاله و نضفناها و توجهنه للمطبخ غسلنه المواعين و غسلناه استمرنه هيج ننتقل من غرفه لغرفه لحدما خلص كله
ملك: اخخ يمه ضهري نفصم
طيفَ: انشل حالي ولعباس
ملك: بعد ماكدر امشي نام
_ صعدنه للغرفه اخذت ملابس و فتت سبحت
طيفَ: تنامون على الجربايه اني راح افرش بالكاع
ملك: لا اني افرشيلي بالكاع حمودي يتكلب بنومه واخاف يوكع
_فتحت الكنتور طلعت الهم الفراش فرشت طفيت الاضويه و تمدتت على الجربايه
ملك: مارجعوا تلفونج؟؟
طيفَ: لا
ملك: باجر احجي وياهم يرجعونه الج
طيفَ: المدرسه شلون الدوام بدا
ملك: اخذي اجازة منا لحدما يصير العرس
طيفَ: منو ياخذلي
ملك: بابا اذا ماكدر اخذ ماما ونروح اني وياها وانتِ اقري بالبيت والله كريم
ـــــــــ. ـــــــــ. ـــــــــ. ـــــــــ. ـــــــــ. ـــــــــ. ـــــــــ
_بعد ماخلصت الخطوبه فوراً رجعنه للبيت و جهزنه العشه لان عمامي و عماتي راح يبقون اما الباقي كلهم راحوا بعد العشه اتجمعنه كلنه بالصاله جابوا طاري الخطوبه وبدا كلمن ينطي رائيه حجت زوجه عمي ام سارة
أنت تقرأ
إڪداءٌ السـّجنجل
Science Fictionفـراشةً في وِسط الظلامُ تـرتعشَ اطـرافهاُ بخوف تحـُاول الخروُج لكنهاِ مقيدة تفتحُ لهٌا أبواب الرحمه هل سوف! تحلُق من جديد؟ ام تستُسلم؟ بقلمـي: ريتـال أحمد قـصة عراقيـة.
