دبرولي عذر حتى ارجع وياه
الحجي بيناتنه مشتاگله اهواي
فراغ بـ گلبي عايف جنه صحراء
مثل صايم صرت مشتاگ للماي
كلشي البي وجود اتخيلى فلان
وحيل ارتاح اذا حسيت بي جاي
مثل عشك البدو وتخيل شلون
أكتله البدوي بس لا تاخذ النايأكداء السجنجل
بقلمـــي|ريتـــال أحمد
لا تنسون التصويت و التعليق بين الفقرات❤.
ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــطيفَ: واذا ماسويت كل هذا؟؟ اذا مانسيت الماضي ولا نسيت حبك لـ مريم؟ ولا كل الي كلته؟ راح ترجع تكسرني من جديد؟
جَســاس: سويتها مرة و اتندمت كل القرارات الي اتخذها بحياتي ماتندم عليها حتى لو جانت بيها مضرة الي بس يمج!! كل قوانين حياتي اختلفت
طيفَ: اني مامستعدة اتحمل وجع كلبي مرتين جَســاس
جَســاس: ضعف وجع كلبج حسيت بي بدون شوفه عيونج
_ ساكته وعيوني بعيونه اول مرة اشوف هل نظرات بعيونه خوف و ندم كل شويه يمسح وجهة مايعرف شنو يسوي اتقدم عليه و لزم ايدي بين ايده
جَســاس: نبدي من جديد طيفَ ننسى كلشي
طيفَ: شلون راح انسى كل الي كدرت تعيشني اياه؟؟
جَســاس: اوعدج
طيفَ: تنسى حُب مريم؟
جَســاس: مريم حبها انرسغ بعقلي طول هل فترة مانكر جنت هاويها ومن كل كلبي بس راح من اليوم الي بطلت ريتها تشتم هوى اول ماشفتج رفضت انو يتم الزواج و حاربت الكل بس من انجمعنه بغرفه وحدة لكيت نفسي بدون مااحس صافن على تصرفاتج، صوتج، ضحكتج، عيونج، ارجع للبيت واني متلهف عكس هذيج الايام الي اتمنى مانزل بيها ابقى سهران و صافن بملامحج ماصحيت الى على دكات قلبي وهيه تنبهني وتطلق أنذارات حبج صح طول اليل اسم مريم مايوكع من لساني بس مو بيدي طيفَ خارج عن أرادتي الي جان يصير كل ليله اني جنت انام حتى اكعد بسرعه و اشوف عيونج مادك كلبي غير لأسمج وعيونج
_ اصبعه الابهام يحركه على جلد ايدي بهدوء عيونه مانزلهن من عيوني صوته الهامس خله كل اطرافي تتراجف
جَســاس: طيفَ
طيفَ: ها؟
جَســاس: نفتح صفحه جديدة؟
طيفَ: واذا ماتغير ولا شي اذا مانسيت ولا اتخطيت؟؟
جَســاس: كافي طيفَ طولنها بابا؟ وداعه عيونج كلشي ننسى ونبدة من جديد
طيفَ: تريدني انسى شلون رفضت يكون عندك طفل من عندي تريدني انسى كلماتك من ادكول تسقطين الطفل!!؟
جَســاس: ماردت اعيش نفس الشعور ماكو اب يرفض طفله ماكو صدكيني من كلت تذبينه مو لان تعافيت ولا نقصان منج أبد!!!
أنت تقرأ
إڪداءٌ السـّجنجل
Science Fictionفـراشةً في وِسط الظلامُ تـرتعشَ اطـرافهاُ بخوف تحـُاول الخروُج لكنهاِ مقيدة تفتحُ لهٌا أبواب الرحمه هل سوف! تحلُق من جديد؟ ام تستُسلم؟ بقلمـي: ريتـال أحمد قـصة عراقيـة.