ضميني يمج
رايد تلميني بأيدج
حلمي ظلمه
وأكعد بنص اليل اريدچ
أبقي يمي
خايف تضيعين مني
شلون اجيبج؟؟أكداء السجنجل
بقلمــي |ريتـــال أحمد
لا تنسون التصويت و التعليق بين الفقرات❤.(ملاحظه: تجاهل الاخطاء الاملائية)
ـــــــ ــــــــ ــــــــ ــــــــ ــــــــ ــــــــ ــــــــ ــــــــ ــــــــ
_ توصل مرحله بحياتنه صعب نكون اقوياء، بيها القوة تحتاج ارادة بس بموقف تصعب بي حتى انو تكون قوي تجاه ارادتك راح تضعف، وماتكدر حتى تواجهفضة: اختج جنى صدك شردت؟؟
_ فتحت عيوني بصدمه فجاة الغرفه كلها صارت هدوء ماينسمع بس النفس بلعت ريكي بصدمه وخوف من مواجها انظار الكل توجهت ناحيتي كلها عيونها تترقب جواب حسيت بأدين جَســاس وهيه تحاوط ايدي باوعت عليه بنظرة ضعف من الوقف الي نحطيت بي
جَســاس: شنو هذا الكلام فضة؟؟؟
فضة: اني مامجذبه والحجي حتى ماجبته مني واذا مامصدكيني هسه ادك على صديقتي وتحجي كدامك
جَســاس: وانتِ مقتنعه بكلامها؟؟؟ بعدين هيه شاردة ميته عدله هذا الحجي مايخص احد بيكم أبداً ومحد الى حق يحجي عن عائله مرتي اني مامدخل بيها انتِ وصديقتج شنو حتى تحجن حجي بكيفجن؟
ام فضة: يمه جَســاس هيه ماتقصد بس جاي تسأل
جَســاس: الله بالخير عليج عمه تقبلين هسه واحد من عدنه يسألج فلانه بتج شاردة ويطعن بعرضها؟؟
ام فضة: لا طبعاً مااقبل
جَســاس: اي چا شلون قابله على بتج تتهم عرض بنيت بيت وتطعن بي؟؟
ام فضة: عمه هيه بتي قابل جابت الحجي من عدها!؟
جَســاس: جابته من عدها من صديقته هذا مايخصها مالها حق تحجي وتدخل البنيه عايشة يم جدها هناك وجاي تدرس ومن راحت كدام اهلها ماطلعت من وراهم احجوا بكلشي بس لا طعنون بعرض الناس اما عن فضة ماعرف شنو غايتج ومتقصدة تحجي كدام الكل اذا جانت نيتج تخلين الشك ينزرع بينا ولو ماشوف غير غايه من حجيج كطنه وشيليها من أذنكم مرتي واثق بيها واعرف شنو هيه وشنو عائلتها هذا كلامكم التافه والحجي المدري منين تجيبونه احتفضو بي النفسكم شما سويتوا و حجيتوا ماراح تغيرون شي
هشام: اهداء جَســاس
جَســاس: راح اسد الموضوع مو لخاطرج لخاطر امج و اخوانج قسم بعظمه الله اذا انرجع انفتحت هل سالفه هاي وحق داحي الباب تشوفون مني غير تصرف
_ سحبني من ايدي بقوة وكام اباوع فضة خاتله بظهر امها و تبجي اختها تباوع عليه بخزرة بس طلعنه خارج الصاله و صعدنه فوك اول مادخلت للغرفه طلقت سراح دموعي كمت ابجي و اشهك بقوة لمني جَســاس بحضنه و يمسد على راسي
أنت تقرأ
إڪداءٌ السـّجنجل
Science Fictionفـراشةً في وِسط الظلامُ تـرتعشَ اطـرافهاُ بخوف تحـُاول الخروُج لكنهاِ مقيدة تفتحُ لهٌا أبواب الرحمه هل سوف! تحلُق من جديد؟ ام تستُسلم؟ بقلمـي: ريتـال أحمد قـصة عراقيـة.