انا ردت انساك
بس شوكك جبير
ردت اكلك روح والفضها تعال
وانا جنحك لو رحت بيمن تطير؟
ليش بجناحك تحط بعدك شكال
هاي نزوة و تنتهي وباجر تحير.اڪداء السجنجل
بقلمـي |ريتـال أحمد
لا تنسون التصويت و التعليق بين الفقرات ♥.
ــــــــــ. ــــــــــ. ــــــــــ. ــــــــــ. ــــــــــ. ــــــــــ. ـــــــ_ قد قسا الزمان على عاتقي فأصبحت مدمراً من كل النواحي وانا ارى الناس ترقصُ على جراحي عانيت و تألمت و بذلت كل مافي جهدي لتخطي كل الذي مررت به ولكن لم استطع حتى اتى هو و كان روحاً لروحي اصبحت اختفي في ضله انام على صوت انفاسه اصبح على كلماته الغزليه ولكن انا على يقين أن الحياة لا تحب ان تراني سعيدة سيتحطم كل ما سعيت لأجله كل مرة السابقه؟؟؟
طيفَ:_مرة سنه كامله مثل راحه بالنسبة الي هواي اشياء تغيرت منها علاقتنه اني و جَســاس الي تحسنت بشكل كبير صرنه قريبين من بعض مثل الأصدقاء يسولف الي شنو يصير وياه بالدوام و اسولف اله عن حياتي السابقه و شلون جانت طفولتي سيء وبكل مرة جان يطبطب عليه و ينقهر و يزعل مثلي عبالك همي هو نفسه همه اما عن اهل البيت جوري اتزوجت الحمدلله و علاقته بزوجهة حلوة ميار و زمرد جاي يدرسن و يشتغلن على نفسهن اما عن روزا و جلنار فـ عادن السادس بسبب ماطلع الهن المعدل الي يريدنه لهيج صارن روزا و جلنار و ريناد سادس سوة واني صرت رابع علمي واخر شي روحُ دخلت روضه
ملك: جنى صار الها سنه كامله مختفيه
طيفَ: عبالك سنين مو سنه
ملك: البارحه تحلمت بيبي فاطم
طيفَ: شنو تحلمتي؟؟
ملك: تحلمت انو اني كاعدة بالشقه مال بيبي القديمه و ابجي على جنى فأجتني بيبي و حضنتني و كالت جنى بأمان وراها كعدت على عياط حمودي
طيفَ: فسرتي الحلم
ملك: لا مافسرته بس احسه اشارة من رب العالمين
طيفَ: ماندري اختنه سنه كامله شنو عاشت من برد و جوع و حر مانعرف جاي تكدر تنام براحه لو نتشردة بالشوارع احس تندمت ملك اتندمت لان طلعته لو محاوله ويه ماما و بابا جان كدرت اقنعهم
ملك: الي صار صار يكفي يا طيفَ تلومين نفسج سنه كامله تحملين نفسج المسوؤليه حتى لو منعتيه راح تكدر تتصرف و تهرب بدون علمج اصلاً
طيفَ: كل من ورايه احس اني المذنبه
ملك: هذا قدر و مكتوب انكتب الـ جنى و الج تعيشون و تجربون هيج تجربه الندم ماراح يغير شي الندم بس يعذبج مثل ما انتِ هسه جاي تتعذبين
طيفَ: اتمنى تكون بأمان ماريد غير شي اذا صار بيه شي ماراح اسامح نفسي أبداً
ملك: لا أن شاءلله هيه بخير و مرتاحه.
أنت تقرأ
إڪداءٌ السـّجنجل
Science Fictionفـراشةً في وِسط الظلامُ تـرتعشَ اطـرافهاُ بخوف تحـُاول الخروُج لكنهاِ مقيدة تفتحُ لهٌا أبواب الرحمه هل سوف! تحلُق من جديد؟ ام تستُسلم؟ بقلمـي: ريتـال أحمد قـصة عراقيـة.