باجر من ترد ماتلكه شي موجود
تلكه الورد ذابل و الارض صحرة
تلگاني مدينه مسددة البيبان
بيها الڪمر ميت و الشمس حُمرةاڪداء السجنجل
بقلمـي | ريتــــال أحمد
لا تنسون التصويت و التعليق بين الفقرات ♥.
ـــــــــ. ـــــــــ. ـــــــــ. ـــــــــ. ـــــــــ. ـــــــــ. ـــــــــ.
_ كلنه صعدنه للطابق الثالث انهدي بـ طيفَ
تغريد: اسمعي كلامي يا يمه والله هسه يهدة و يرجع يتعذر منج
طيفَ: خاله والله اني اريد اروح يم اختي حبابة لا تلحون عليه
زمرد: كولي يالله طيفَ طبيعي تصير بينكم مشاكل و بعدين روحُ مابيه شي هو جرح خفيف بس جَسـاس يخاف عليها هواي
_اباوع عليها دموعها تنزل عشرة عشرة حتى ماتكدر تحجي دك تلفونها بسرعه جاوبت
طيفَ: الوو ملك مابيه شي خلي يجي كرار ياخذني
ماكو شي اني مشتاقتلج تمام انتظرتغريد: الخاطري خاله
طيفَ: والله ماكدر اضل هنا احس مخنوكه بروح موتاج خاله خليني اطلع والله النفس بالكوة اجرة
تغريد: اسم الله عليج يمه هاي هيه براحتج
امشن ننزل ماما
_نزلنه جوة و احنه وجوهنه كله مكلوبه جَسـاس اخذ روحُ و طلع مانعرف وين طيفَ فوك بس تبجي
هشام: هاا شنو مسوي الها؟؟
تغريد: ماعرف البنيه بس تبجي دكت على اختها راح تجيها
هشام: كله مني اني ربطت هاي البنيه المسكينه بأبني المخبل خلي تروح لهلها وبعد لا ترجع اله شنو ذنبها هسه هيه
الحجيه: كولوا يالله يمه صابتكم عين شلكم غرض انتم بيهم همه وحدهم يحلون مشاكلهم لا تدخلون
تغريد: ونسكت التصرفاته عمه؟؟؟
الحجيه: يمه مرة و رجال لا تدخلون بيناتهم هسه يحلون مشاكلهم خلي البت تروح يم اختها احسن وهو بس يرد يجيبها
منتظر: اروح فدوة لشيباتج حبوبه حليتيها
ـــــــــ. ـــــــــ. ـــــــــ. ـــــــــ. ـــــــــ. ـــــــــ. ـــــــــ.
_ فرغت جنطه المدىسة من الكتب و خليتهن على صفحه و لميت ملابسي بيها ماباوع كدامي من كد الدموع الي مغوركه عيوني سمعت صوت التليفون ركضت اله شفتها ملك المتصله
ملك: لجج طيفَ بس كولي الي شبيج كلبي راح يوكف
طيفَ: بس خلي يجيني كرار حبابه ملك حموت
ملك: طلع هسه يوصل هسه بس احجي
طيفَ: من اجي بعدين
_لبست صايه و الحجاب شلت التليفون و شاحنتي و اخذت الجنطه نزلت جوة كعدت بالمطبخ انتظر كرار لان مالي وجه اكعد كبال واحد بعد الي سواه بيا
أنت تقرأ
إڪداءٌ السـّجنجل
Science Fictionفـراشةً في وِسط الظلامُ تـرتعشَ اطـرافهاُ بخوف تحـُاول الخروُج لكنهاِ مقيدة تفتحُ لهٌا أبواب الرحمه هل سوف! تحلُق من جديد؟ ام تستُسلم؟ بقلمـي: ريتـال أحمد قـصة عراقيـة.