احن لمسامرك والكاك شلكاك
شري المعشر حلاوة شوك مابيك
ويمر صيفك صبر واتنطر اشتاك
تبيعك عزتك و بروحي اشريكأكداء السجنجل
بقلمـي |ريتــال أحمد
لا تنسون التصويت و التعليق بين الفقرات ♥.
ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــ_ ممكن تكون سبب اذيتنه هيه نفسنه بحد ذاتها!!
ڪ شخص مثلي تجرد من كلشي و حارب طيات الحياة بوحدة دائما اوكف كدام المرايه واكول لنفسي اني قويه بس بلحظه راح تتراجع ذاتي الف خطوة و ادرك انو اني مجرد شخص ضعيف يتلبس قناع القوة
اوهمت روحي بالحُب و كلت هذا الشي راح يغير كلشي طيفَ هذا شي جديد و حلو راح تعيشي يخلصج من شكو خذلان مريتي بي بس؟؟؟؟ صار العكس بدال مايكون هذا الحُب سند و أمان تلوذ بي روحي وكت ما الدنيا تقسى عليها صارت تتهرب و تبتعد من الخذلات الي لجمت كلبيملك: ولج طيفَ؟؟.
طيفَ: هاا؟؟
ملك: شبيج مو صار ساعه اصيح عليج وين بالج ماتكليلي
طيفَ: وين قابل وياج بس شويه شردت
ملك: هاا زين دكومي الزمي حمودي اني رايحه الاسواق اجيب لبن
_ اخذت حمودي منها وهيه لبست و طلعت احس ملك شايله حنيه بيبي افاطم كلها نفس التصرفات و الحركات بحيث دائما ترجعني ذاكرتي لهذيج الايام و احن الها مثل يتيم بغربه رغم اني حاليا فقدت اهلي و اعرف بعد مستحيل يرجعون بس ماحسيت بنفس الوجع الصار بكلبي من راحت بيبي اباوع على حمودي كبران و صاير يكدر يمشي
طيفَ: ياروح خالاتك يمه يمه للنيات
_ يحجي كلام مكسر وشبه مفهوم وبس يضحك ابتسمت على منظرة و فورا خطرت على بالي روحُ اتنهدت بحسرة واني اتذكرها راح يصير الي اسبوع واني بيت ملك كاعدة معززة مكرمه ملك ماتخليني اشيل كشرايه و تعتني بيه كل اهتمامها كرسته الي مصار أي تواصل بيني و بين بيت جَســاس لا اني الي سألت ولا همه وضعي الصحي يوم زين و يومين تتنكس حالتي بشكل جبير شنو شي اكله اتقيء لهيج ابقى بدون اكل بس ملك تجربني و تسويلي شي خفيف
ملك: اجيت و جبت الكم حلوياتت
_ عيط حمودي بفرح و ركض الـ ملك حضنها
ملك: وهاي الكيكه الاحلى حمودي
طيفَ: لعدد وانيي زعلتت
ملك: يا يا شلونن انسى طيفَ جهالي انتو
_ انطته حلويات و كعدت كبال حمودي ناكل اني وياه و ملك راحت للمطبخ الجبس بيدي و العصير حاطته بالكاع و حمودي ياكل بالكيكه احجي وياه وهو يهزلي راسه مع انو تركيزة كله بالكيكه الي كباله
أنت تقرأ
إڪداءٌ السـّجنجل
Science Fictionفـراشةً في وِسط الظلامُ تـرتعشَ اطـرافهاُ بخوف تحـُاول الخروُج لكنهاِ مقيدة تفتحُ لهٌا أبواب الرحمه هل سوف! تحلُق من جديد؟ ام تستُسلم؟ بقلمـي: ريتـال أحمد قـصة عراقيـة.