وانا بلى شوفتك شينفعن عيوني؟؟
يشوفي ورجوتي ودنياتي ولوني
وعذابي وبسمتي وشكواي وضنوني
يخي عونك عليه وبيك خيعونياڪداء السجنجل
بقلمــي| ريتـال أحمد
لا تنسون التصويت و التعليق بين الفقرات ❤.
ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــــــــ ــــ_ طلع من الحمام بدون مايباوع بوجهي ملامحه ماتتفسر من العصبيه وجهة يذب شرار خفت افتح حلكي بكلمه بعد ما لاحضت وجها كعد على طرف الجربايه يدخن و ماعرف يراسل منو بالتلفون
وراها صار صوت مكالمه رفضه بدون مايجاوب و رجع دك اكثر من مره رفعت حاجبي بشك و قلصت عيوني عليه ضهرة صاير مقابيلي و اجتافه مغطيه على التلفون ماكدرت اشوف شيطيفَ: شنو ماتجاوب؟؟؟
جَســاس: شنو؟
طيفَ: تلفونك صار اله ساعه يدك ماترد؟؟
جَســاس: شنو حضرتج مهتمه؟؟
طيفَ: اي اكيد اهتم قابل رجل كرسي غير مرتك؟؟
جَســاس: هااا؟؟ هناا صرتي مرتي قبل شويه من جنتي طربكين بالشوارع ماتذكرتي انتِ متزوجه وعندج رجال مسؤول عليج وعلى تصرفاتج
طيفَ: يعني جَســاس كم مرة لازم افهمك وروح بيبي اتخردلت منا روحُ تركض ورايه و منتظر يصيح خلصن خلصن و ادور الي ملابس اني اول ماصعدت كلت ادك عليك بس روحُ دوهنتني
جَســاس: امم صحيح
_ دار وجهة ورجع يراسل بالتلفون اترفزت من تصرفه و تجاهله الي كبل كمت من الجربايه واني امشي بقوة حتى ينتبه انو اني زعلت منه فتحت باب الكنتور طلعتلي تراكسود خفيف و طبكت الباب بقوة على اثرها دار وجهة عليه وعيونه تخزرني رفعت حواجبي واني ارد اله النظر
طيفَ: خير؟؟؟
جَســاس: سلامتج وعيونج نزليهن لا افكسهن الج
طيفَ(بخفوت): شحدك
جَســاس: شكلتي؟؟؟
طيفَ: ماكلت شي
_طبيت للحمام غسلت وجهي و بدلت ملابس وشمرت الملابس الوصخه بالسله طلعت لكيته متمدد على بمكانة واديه جوة راسه وحدة لازم بيها التلفون حسيت كلبي انتفض بس لا عنده شي و جاي يخون بيه مامعقوله صار اله ساعه ويامن يحجي وكفت كدام ميز التواليت فتحت شعري امشط بي واني عيوني من المرايه تراقب حركاته و تعابير وجهة مرسومه على ثغرة ابتسامه بسيطه عيوني غوركت بالدموع لمجرد اتخيل انو هو جاي يخوني و تدخل وحدة بحياته غيري رحت وكفت كباله
طيفَ: جَســاس
_رفع راسه بوجهي من شاف ملامحي عقد حاجبه بأستغراب
أنت تقرأ
إڪداءٌ السـّجنجل
Science Fictionفـراشةً في وِسط الظلامُ تـرتعشَ اطـرافهاُ بخوف تحـُاول الخروُج لكنهاِ مقيدة تفتحُ لهٌا أبواب الرحمه هل سوف! تحلُق من جديد؟ ام تستُسلم؟ بقلمـي: ريتـال أحمد قـصة عراقيـة.