مَرحبا :)
لقد أزلتُ البارتَ السابِق وَ سأضُمهُ مع الحالي مَع تغيير بَعضَ الاشياء حَتي تَفهموا.
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
الوَضع أصبحَ غَريب جِدا، لا يزالُ جَسَدِ هوسوك يرتَعِشّ وجيمين كالجُثه الهامِده، وجهُه مّرصع بالعِروقِ السوداء وعيناهُ مُلبَدة كُليا بالسواد الدامِسأليكساندرا ما إنفَكت تُحاوِل أن تُعيد ألامور مِثل سابِقها ولاكِن الأمرُ مُستعصٌ عليها، هي لا تعرِفُ التعويذه ولا تَقدِر علي الوِلوج للمكتبة بِحالتُها تِلك
ستَحرِقُ الكُتب لا مُحال مِن فَرط توتُرِها
ومن ناحيه أُخري، أليزابيث صامِته مُنذ تَحوُلِ أليكساندرا، هي مُنذ أن شاهدت ما يجري وهيَ كأنما سُلب مِنها عقلُها الواعي
كانت تُتَمتم بِ"وحش" فقط، لِوهلة أعتقد نامجون أن أصابها الخَرس مِن الصدمة إلا أن يسترِق السَمع ويجدُها تُبحلِق بِأُختها
كانت كِروث كَذلِكَ في حالة هَلع، إبنُها قد تمَ إذاءُه ومِن طرف مَن؟ أُختِها!
يالا السُخرية
هي لازالت لاتَعي من أُختها وإلي ماذا يُمكن ان تصل بأفعالُها الشيطانية في سَبيل تَحقيق مُرادُها
"ليلي، إهدأي، لن تستطيعي فِعل شَيء وانتِ بِهذة الحالة، عن ماذا تَبحثين؟"
تايهيونغ ألذي وَلج غُرفتها قد نَبس وهو يشاهِدها تمشي ذٍهابا وإياباً تنبِشُ عن شيءٌ ما وَسط الكُتب
"أبحثُ عن أي لَعنة أستطيعُ بِها مُساعدة هَذانِ المَرميانِ فوق، هوسوك ميتٌ وجيمين كإن روحاً نَجِسه قَد إلتَبستُه"
هي فورَ نُطقها بِذلك توقفت بُرهة تَنظُر لتايهيونغ الذي تَتشكلُ بينَ حاجبيهِ عُقدة يَنظُرُ للأرض
"اجل فِعلا، هي واللعنه قَد إلتبستُه لِتستطيع مُراقبتِي وهي هُناك، حتي إن ودَت دليلا لِإدانتي عِندهُم تَنبصِقُ عيناهّ كالغُراب " نِهاية جُملتها هي رَمت ذَلِكَ الكِتاب مِن يدُها صوبَ الشُرفه
إخترق الزُجاج مُكسِرا إياه لتبرُق السماءُ تزامُناً مَع إرتِفاع وَتيرة أنفاسُها
"هَل وجدتي الكِتاب؟" سألت تايهيونغ مُحاوِلا تشتيت إنتِباهُها، جديا أخر ما يُريدُنه هو إعصارٌ يقتلِع المَنزل
"لا، يَجبُ عليّ الذَهاب للمَكتبة فالأسفل حَتي أجِدُه، وِجبَ عليّ الإسراع فحالة هوسوك تُقلِقني" شدت شَعرها وهي تجرُ قدميها صوبَ الباب
YOU ARE READING
العَـصر الدَمَـوي||BTS
Vampireعِندما تَكتشِفُ انَ السماءَ تَبكي لِـ حُزنَك، الهواءُ والليلُ أنيسُ عَقلِكَ، روايةٌ وانتَ بطلُها، حُلمٌ وانتَ الـ لا واعي، كيفَ لِـ ذاتِ العَقد والثمانيَه سنواتٌ تَحمُله؟ "أنها إبنَه ماركوس، تقولُ الاسطورَه أن نَسل زيوس سَـ يأتي مِنهُ مُلكاً قاطِمَ...