مرحبا!
مر وقت طويل... اعلم، جديا فكرتُ في التوقف عن الكِتابه ولاكن
10 الف قارئ!
انا ذُهلت حقا، وكتقدير لكُم، قررت العوده بـ بارت اخر
لذا شجعوني بالنَجمه، وعلِقوا بين الفقرات... هذا يُحمسني^^
الاحداث بدأت للتو... استعدوا!
---------------"لِما لا تستفيق! " أليكساندرا بَعد مِرور ساعه مِن تَلوها للتعويذه وإعطاء اليزابيث الترياق سألت بِنبره متوتِره، اُختها طريحه الفِراش لا حَول لها ولا قِوه، لا تعرِف كيف تُساعِدها؟
او الاهم... كيفَ سَـ تُساعد نفسها الليله؟
"أليكس... إهدئـ..." جيمين الذي تقرّب مِنها يُحاول ضَمها لهُ قَد إرتَدَ للخَلف أثر دفعها القوي لهُ، بسِحرها، هو ارتَطم في عَرض الحائِط ونَزفَ انفُه
اليكس كان صدرُها يعلو ويهبُط، نظرت للساعه، الحاديه عشر والنصف... اقترب المِعاد كثيرا، وبالفعل هي بدأت تُعاني وصِراع الثلاثِ فصائل داخِلها يقتُلها
تايهيونغ هرع لها، يري جسدها يمتلئ بالعروق السوداء، بِتلك الحاله... هي لن تستطع أن تصمُد حتي التحول، مُجرد التفكير جعل عيناهُ تُدمِع، ليس بعد أن وجدها!
"أفروديت... إهدئي، تتذكرين ما قالته الجِده؟ تحتاجُ الفتاه للوقت حتي تمتص الاعشاب التعويذه كامِله...الفتاه قلبُها كاد يتجمد علي رُسلِك!" امسك رأسها نهايه حديثُه يضُمها إليه، هو للحق مُرتعِب
فالسماء مُلبَده بالغيوم السوداء، واعنيها!
سوداء
الفتاه عيناها تحولت من الذهبي للاحمر، هي لا تستشعر نبض اليزابيث وهذا يُوترها، وفي ظِل تِلك العاصفه الهوجاء داخِلها جانِبها الجوزائي كسر تعويذه الحجب التي قامت بِها الجِده لها وبدأ هو الاخر يقوم بِقتلها مِن الداخل
المسكينه اخذت تصرخ من هَول ما تشعُر بِه، زُجاج القَصر بأكملُه كُسِر من فرط ما حملتُه تِلك الصرخه مِن سِحر، صرخه واحده وفعلت هذا!
فماذا عن التحول؟
كارول التي كانت تضع اخر بصماتها علي السكين ذاك ادمَت أُذنها لِقوه صراخ اليكس المصحوب بالطاقه السِحريه، رفعت يداها بِسُرعه تُحاول حجز تِلك الطاقه قبل ان تنكسِر السكين، فالسكين مُلبده بالتعاويذ وقويه جدا، ولا يُمكن إستخدامُها إلا مره واحِده فقط!
--------
"اليكس... اصمُتي...أ تشعُرين بذلِك؟؟" تايهيونغ الذي ادمت أُذنه هو الاخر وادمي انفُه قال مُخاطِباً اياها، هو الذي يحتضِنها فـ كيف تتخيلون تأثير صُراخها عليه؟
YOU ARE READING
العَـصر الدَمَـوي||BTS
Vampirعِندما تَكتشِفُ انَ السماءَ تَبكي لِـ حُزنَك، الهواءُ والليلُ أنيسُ عَقلِكَ، روايةٌ وانتَ بطلُها، حُلمٌ وانتَ الـ لا واعي، كيفَ لِـ ذاتِ العَقد والثمانيَه سنواتٌ تَحمُله؟ "أنها إبنَه ماركوس، تقولُ الاسطورَه أن نَسل زيوس سَـ يأتي مِنهُ مُلكاً قاطِمَ...