السلطانة "زعيمة إيطاليا"

chapter 14

" انا باردة ومميتة كالخواتم عندما تسحب من يد أمهاتنا 🥀"

°°°°°

انا بجد مكنتش عايزة انزل التفاعل وحش جدا بس محبتش أوقف عشان خاطر الاتنين تلاتة اللي بيتفاعلوا .. بجد التفاعل وحش جدا ومزعلني جدا جدااا وخصوصا ان الاحداث والرواية في أخرها أتمني تقدروا ده وتقدروا تعبي ده دي اول مرة من وقت ما بدأت أكتب أتكلم عن التفاعل ده بجد .. واعذروني طولت عليكم😊

°°°°°°

ضمها بين احضانه بقوة وهو يينفسها كالمجنون ويدفن رأسه بعنقها بقوة بانفاس لاهثه بعدم بث شوقه الشديد لها بقبلة عنيفة ورغم ذلك لم يكتفي بها، بينما هي تضمته بكلتا يديها وهي تمرمغ رأسها بصدره كالهرة التي تتمسح بصاحبها وكان هو مالكها فكرة جعلت الأحاسيس بداخلة تتضارب وهو يضمها بجنون سيكسر اضلاعها يريد أخذها والهرب بها من الجميع يريد ذلك وبشدة ولكن ليس الان بالتأكيد هذا ما حدث به عقله وقلبه معا، فاق من شروده علي شفتيها التي تلامس عنقه وانفاسها الساخنة ضد بشرته جعلته يتنفسها بقوة أكبر كمريض يتنفس راحته ليسمعها تهمس له بخفوت ونعاس.

"اريد النوم بين احضانك بلاكِ، اريدك تضمني بين ذراعيك، غدا يوم متعب واريد مواجهته بقوتي الدائما، غدا اهم يوم بحياتنا، لذلك اريد النوم بين احضانك حتي استعيد قوتي،".

حملها بين يديه بخفه لتحيط عنقه بذراعيها وراسها تستند علي كتفه ليذهب بها الي غرفتها بالاعلي وهو يهمس لها بحنان عاشق.

"لكِ ما تريدين ملكتي، وجودك بين احضاني هو أحب الاشياء الي قلبِ".

وصل الي غرفتها ودلف بها الي الداخل بعدما أغلق الباب بقدمه من خلفه وخط بها الي فراشها الوسير وبحنان هبط بها عليه، وساعدها بازاله حذائها وقناعها وبعدها نزع حذائه وسترته واستقل بجانبها جاذبا ايها بين احضانه ليضمها اليه بقوة، كانت مرهقة ومتعبة من كل شي حولها وفقط باحضانه شعرت بالراحة تغزو اوصالها لتستسلم للنوم ضاربة بكل شي وكل تدريباتها علي الإنتباه اثناء نومها عرض الحائط فلا شي يمكنه المساس بها وهي بين احضانه، هو لن يسمح بهذا مدام أنفاسه هنا تحاوطها بأمان..

¤•¤••¤•¤

بالأسفل وبعد ساعات كانت قد وصلت صوفيا برفقة سيب وبنفس الوقت وصلت هيلين برفقة مارك وكان باستقبالهم جون وهو يضم صوفيا بين احضانه بقوة ويقبل رأسها بحنان ليجتمعوا معا بغرفة الجلوس ليقول سيب ببرود.