مِـن فَـتـرةٍ لِأخـرَي تحتـاجُ للبُكـاء..
لا تسـتغربُـو...
نحنُ نكتُـم مَـا بنَـا كثِـيراً ونرفُـض البُكَـاء إلّا أن مَـدمعَـنا أشـبهُ بوِعـاءٍ يحتَـمِـل مَـراتٍ عَديـده ، ولكِـن كُـونو عَـلي ثقـةٍ مِـن أن ذاك الوعَـاء سينفَـجر ذات يَوم...
ستَـجدُ نفسكَ قَـد غَـرقتَ وسْـط دموعِـك فـي وقـت لا تُريـد فيـه إِظهـار ضعفِـك، ولكِـن مَـا باليَـدِ حيلَـه...
هَـل تعلَـم أن العِلـم الحديـث أثبَـت أن للبُكـاء تأثِـيرًا إيجـابيّـا علـي النّـفس والعَـقل...
هذا لأنّـها فِطـرةٌ خُلقـنا بِـها، ولَـم توجَد فِـيـنا هبَـاءًا...
*"لا يجِـبُ أن تغـرِق في الُحُـزنِ وتستَـسلِـم لَه ولكِـن مـن فتـرة لأخرَى تحتَـاج لأن تبكِي.. ♡"*ڪ/مࢪيـم طَـارق
(الحِـبر الأسـود)
أنت تقرأ
مَا لا يسعُنِي كتمانُه!
عاطفيةلا تسألُو الطَّائر الشّريدَ لأيِّ أسبابٍ رحل! مـࢪيَم طَـارق | الحِـبرُ الأسـود